(عَفَثَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ الزُّبير «أَنَّهُ كَانَ أخضَع أشْعَر أَعْفَث» الأَعْفَث: الَّذِي ينْكَشِف فَرْجُه كَثِيرًا إِذَا جَلَس. وَقِيلَ: هُوَ بالتَّاء بنُقْطَتَين، وَرَوَاهُ بَعْضُهُمْ فِي صِفَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، فَقَالَ: كَانَ بَخيلا أَعْفَث، وَفِيهِ يَقُولُ أَبُو وَجْزَةَ:
دَعِ الأَعْفَث المِهْذَارَ يَهْذِي بشَتْمِنا ... فَنَحْنُ بأنْواعِ الشَّتيمَةِ أعْلَمُ
ورُوي عَنِ ابْنِ الزُّبير أَنَّهُ كانَ كلَّما تَحَرَّكَ بدَتْ عَوْرَتُه، فَكَانَ يَلْبَس تَحْتَ إِزَارِهِ التُّبَّان.
(هـ) فِي حَدِيثِ الزُّبير «أَنَّهُ كَانَ أخضَع أشْعَر أَعْفَث» الأَعْفَث: الَّذِي ينْكَشِف فَرْجُه كَثِيرًا إِذَا جَلَس. وَقِيلَ: هُوَ بالتَّاء بنُقْطَتَين، وَرَوَاهُ بَعْضُهُمْ فِي صِفَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، فَقَالَ: كَانَ بَخيلا أَعْفَث، وَفِيهِ يَقُولُ أَبُو وَجْزَةَ:
دَعِ الأَعْفَث المِهْذَارَ يَهْذِي بشَتْمِنا ... فَنَحْنُ بأنْواعِ الشَّتيمَةِ أعْلَمُ
ورُوي عَنِ ابْنِ الزُّبير أَنَّهُ كانَ كلَّما تَحَرَّكَ بدَتْ عَوْرَتُه، فَكَانَ يَلْبَس تَحْتَ إِزَارِهِ التُّبَّان.