باب الهاء والصاد و (وأ يء) معهما ص هـ و، وهـ ص مستعملان فقط
صهو: الصَّهوةُ: مؤخَّر السَّنام، وهي الرّاِدفةُ تَراها فوقَ العَجُز من مؤخّر السَّنام، قال ذو الرمة: لها صَهْوٌة تتلو مَحالاً كأنّها ...[صَفاً دلَّصَتْهُ طَحْمَةُ السَّيلِ أَخْلَقُ]
والصَّهَواتُ ما يتَّخَذُ فوق الرّوابي من البُروج في أعاليها. قال :
أَزْنَأَني الحُبُّ في صُها تلف ... ما كنت لولا الرَّبابُ أَزنَؤْها
وإذا أصاب الإنسان جرح فجعل يَنْدَى قيل: صَهِيَ يَصْهَى.
وهص: الوَهْصُ: شِدَّةُ وطءِ القَدَمِ على الأرض شَدَخَه أو لم يشدخْهُ، وكذلك إذا وضع قدمَهُ على شيءٍ فَشَدَخَهُ، تقول: وهَصَهُ. قال :
على جِمالٍ تَهِصُ الموَاهصا
وفي الحديث: أنّ آدمَ عليه السّلامُ حيثُ أُهْبِطَ من الجنّة وهَصهُ اللهُ إلى الأرض .
معناه: كأنّه رُمِيَ رمياً عنيفاً. ورجلٌ مَوْهُوصُ الخَلْق: لازَمَ عِظامُه بعضُها بعضاً.
صهو: الصَّهوةُ: مؤخَّر السَّنام، وهي الرّاِدفةُ تَراها فوقَ العَجُز من مؤخّر السَّنام، قال ذو الرمة: لها صَهْوٌة تتلو مَحالاً كأنّها ...[صَفاً دلَّصَتْهُ طَحْمَةُ السَّيلِ أَخْلَقُ]
والصَّهَواتُ ما يتَّخَذُ فوق الرّوابي من البُروج في أعاليها. قال :
أَزْنَأَني الحُبُّ في صُها تلف ... ما كنت لولا الرَّبابُ أَزنَؤْها
وإذا أصاب الإنسان جرح فجعل يَنْدَى قيل: صَهِيَ يَصْهَى.
وهص: الوَهْصُ: شِدَّةُ وطءِ القَدَمِ على الأرض شَدَخَه أو لم يشدخْهُ، وكذلك إذا وضع قدمَهُ على شيءٍ فَشَدَخَهُ، تقول: وهَصَهُ. قال :
على جِمالٍ تَهِصُ الموَاهصا
وفي الحديث: أنّ آدمَ عليه السّلامُ حيثُ أُهْبِطَ من الجنّة وهَصهُ اللهُ إلى الأرض .
معناه: كأنّه رُمِيَ رمياً عنيفاً. ورجلٌ مَوْهُوصُ الخَلْق: لازَمَ عِظامُه بعضُها بعضاً.