سنقر
: (سُنْقُر الأَشْقَرُ، كقُنْفُذ) ، أَهمله الْجَمَاعَة، وَهُوَ رَجُلٌ (تَسَلْطَنَ بِدِمَشْقَ) ، قَالَ الذَّهَبِيّ: رأَيْتُه.
(وعَبْدُ اللَّهِ بنُ فُتُوحِ بنِ سُنْقُرَ مُحَدِّثٌ) ، سمعَ عبدَ الحَقِّ بنَ يُوسُفَ.
(وأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بنُ طَيْبَرْسَ السُّنْقُرِيّ الصُّوفِيّ، مولَى الأَمِيرِ علِيّ بنِ سُنْقُرَ، سَمعَ ابنَ رُوزْبَةَ) ، هُوَ أَبو الحَسَنِ عليُّ بنُ أَبي بَكْرِ بنِ رُوزْبَةَ القَلاَنِسِيّ، راوية الصَّحِيح عَن أَبي الوقْت، مَاتَ بِبَغْدَاد سنة 684.
(وسُنْقُرُ الزَّيْنِيّ) القَضَائِيّ، (رَوَيْنَا عَنْ أَصْحَابِهِ) ، وسيأْتي لَهُ فِي زين، هاكذا قَالَ الذَّهَبِيّ، أَكثَرْتُ عَنهُ بِحَلَبَ، قلت: وكُنيته أَبو سَعِيد، وَهُوَ مَوْلَى ابنِ الأُستاذ، وَمَات سنة 706 كَذَا ذكره الحافِظُ.
وسُنْقُرُ المُغِيثِيّ.
وسُنْقُر شَاه الرُّومِيّ.
وَفَارِس بنُ آقْ سُنْقُر المَقْدَسِيّ، سَمِعُوا على أَبي المُنَجَّا بنِ اللَّتِّيّ البَغْدَادِيّ.
والأَتَابِكُ سَيْفُ الدّين سُنْقُرُ الأَيُّوبِيّ، استولَى على اليَمَنِ بعدَ قَتْلِ الأَكْرَادِ، وبَنَى مَدرسةً بزَبِيد، وَهِي الدَّحْمَانِيَّة، وتُعْرَفُ أَيضاً بالعَاصِمِيَّة بمُدَرِّسها الْفَقِيه نجمِ الدّين عُمَر بن عاصِم الكِنانيّ، ومَدرسة بَأَبْيَنَ، والمُعِزِّيَّة بتَعِزّ، والأَتابِكِيَّة بذِي هُزَيْم بتَعِزّ، وَبهَا دُفِن، ودُفِن إِلى جَنْبه الملكُ المنصورُ عُمَرُ بنُ عليِّ بنِ رَسُول.
: (سُنْقُر الأَشْقَرُ، كقُنْفُذ) ، أَهمله الْجَمَاعَة، وَهُوَ رَجُلٌ (تَسَلْطَنَ بِدِمَشْقَ) ، قَالَ الذَّهَبِيّ: رأَيْتُه.
(وعَبْدُ اللَّهِ بنُ فُتُوحِ بنِ سُنْقُرَ مُحَدِّثٌ) ، سمعَ عبدَ الحَقِّ بنَ يُوسُفَ.
(وأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بنُ طَيْبَرْسَ السُّنْقُرِيّ الصُّوفِيّ، مولَى الأَمِيرِ علِيّ بنِ سُنْقُرَ، سَمعَ ابنَ رُوزْبَةَ) ، هُوَ أَبو الحَسَنِ عليُّ بنُ أَبي بَكْرِ بنِ رُوزْبَةَ القَلاَنِسِيّ، راوية الصَّحِيح عَن أَبي الوقْت، مَاتَ بِبَغْدَاد سنة 684.
(وسُنْقُرُ الزَّيْنِيّ) القَضَائِيّ، (رَوَيْنَا عَنْ أَصْحَابِهِ) ، وسيأْتي لَهُ فِي زين، هاكذا قَالَ الذَّهَبِيّ، أَكثَرْتُ عَنهُ بِحَلَبَ، قلت: وكُنيته أَبو سَعِيد، وَهُوَ مَوْلَى ابنِ الأُستاذ، وَمَات سنة 706 كَذَا ذكره الحافِظُ.
وسُنْقُرُ المُغِيثِيّ.
وسُنْقُر شَاه الرُّومِيّ.
وَفَارِس بنُ آقْ سُنْقُر المَقْدَسِيّ، سَمِعُوا على أَبي المُنَجَّا بنِ اللَّتِّيّ البَغْدَادِيّ.
والأَتَابِكُ سَيْفُ الدّين سُنْقُرُ الأَيُّوبِيّ، استولَى على اليَمَنِ بعدَ قَتْلِ الأَكْرَادِ، وبَنَى مَدرسةً بزَبِيد، وَهِي الدَّحْمَانِيَّة، وتُعْرَفُ أَيضاً بالعَاصِمِيَّة بمُدَرِّسها الْفَقِيه نجمِ الدّين عُمَر بن عاصِم الكِنانيّ، ومَدرسة بَأَبْيَنَ، والمُعِزِّيَّة بتَعِزّ، والأَتابِكِيَّة بذِي هُزَيْم بتَعِزّ، وَبهَا دُفِن، ودُفِن إِلى جَنْبه الملكُ المنصورُ عُمَرُ بنُ عليِّ بنِ رَسُول.