(دَجَنَ)
فِيهِ «لَعن اللهُ مَنْ مَثَّل بِدَوَاجِنِهِ» هِيَ جَمْع دَاجِنٍ، وَهِيَ الشاةُ الَّتِي يَعْلُفها النَّاسُ فِي مَنازِلهم. يُقَالُ شاةٌ دَاجِنٌ، ودَجَنَتْ تَدْجُنُ دُجُوناً. والْمُدَاجَنَةُ: حُسْنُ المُخَالطةِ. وَقَدْ يقعُ عَلَى غيرِ الشَّاءِ مِنْ كُلِّ مَا يألَف الْبُيُوتَ مِنَ الطَّيْرِ وَغَيْرِهَا. وَالْمُثْلَةُ بِهَا أَنْ يَخْصِيَها ويَجْدَعَها.
وَمِنْهُ حَدِيثُ عِمران بْنِ حُصَين رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «كَانَتِ العَضْبَاء دَاجِناً لَا تُمْنَعُ مِنْ حَوْضٍ وَلَا نَبْتٍ» هِيَ نَاقَةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ الإفكِ «تَدْخُل الدَّاجِنُ فتأكُلُ عَجِينَها» .
وَفِي حَدِيثِ قُسٍّ:
يَجْلُو دُجُنَّاتِ الدَّياجي والبُهَمْ الدُّجُنَّات: جَمْعُ دُجُنَّةٍ، وَهِيَ الظُّلْمة. والدَّياجي: اللَّيالي المُظْلمَةُ.
(س) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا. «إنَّ اللَّهَ مَسحَ ظَهْرِ آدمَ بِدَجْنَاءَ» هُوَ بالمَدِّ والقَصْر: اسْمُ مَوضِع، ويُرْوى بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ.
فِيهِ «لَعن اللهُ مَنْ مَثَّل بِدَوَاجِنِهِ» هِيَ جَمْع دَاجِنٍ، وَهِيَ الشاةُ الَّتِي يَعْلُفها النَّاسُ فِي مَنازِلهم. يُقَالُ شاةٌ دَاجِنٌ، ودَجَنَتْ تَدْجُنُ دُجُوناً. والْمُدَاجَنَةُ: حُسْنُ المُخَالطةِ. وَقَدْ يقعُ عَلَى غيرِ الشَّاءِ مِنْ كُلِّ مَا يألَف الْبُيُوتَ مِنَ الطَّيْرِ وَغَيْرِهَا. وَالْمُثْلَةُ بِهَا أَنْ يَخْصِيَها ويَجْدَعَها.
وَمِنْهُ حَدِيثُ عِمران بْنِ حُصَين رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «كَانَتِ العَضْبَاء دَاجِناً لَا تُمْنَعُ مِنْ حَوْضٍ وَلَا نَبْتٍ» هِيَ نَاقَةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ الإفكِ «تَدْخُل الدَّاجِنُ فتأكُلُ عَجِينَها» .
وَفِي حَدِيثِ قُسٍّ:
يَجْلُو دُجُنَّاتِ الدَّياجي والبُهَمْ الدُّجُنَّات: جَمْعُ دُجُنَّةٍ، وَهِيَ الظُّلْمة. والدَّياجي: اللَّيالي المُظْلمَةُ.
(س) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا. «إنَّ اللَّهَ مَسحَ ظَهْرِ آدمَ بِدَجْنَاءَ» هُوَ بالمَدِّ والقَصْر: اسْمُ مَوضِع، ويُرْوى بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ.