تَفْتَدُ:
بالفتح ثم السكون، وتاء أخرى مفتوحة، وضبطه الزمخشري بضم الثانية: وهي ركيّة بعينها في شق الحجاز من مياه بني سعد بن بكر بن هوازن قال أبو وجزة الفقعسي:
ظلّت بذاك القهر من سوائها، ... وبين اقنين إلى رنقائها،
فيما أقرّ العين من إكلائها ... من عشب الأرض ومن ثمرائها،
حتى إذا ما تمّ من إظمائها ... وعتك البول على أنسائها،
تذكّرت تقتد برد مائها، ... فبدّت الحاجز من رعائها
وصبّحت أشعث من إبلائها
وقال أبو الندى: تقتد قرية بالحجاز بينها وبين قلهى جبل يقال له أديمة، وبأعلى الوادي رياض تسمّى الفلاج، بالجيم، جامعة للناس أيام الربيع، ولها مسك كثير لماء السماء، ويكتفون به صيفهم وربيعهم إذا مطروا، وهي من ديار بني سليم عن نصر.
بالفتح ثم السكون، وتاء أخرى مفتوحة، وضبطه الزمخشري بضم الثانية: وهي ركيّة بعينها في شق الحجاز من مياه بني سعد بن بكر بن هوازن قال أبو وجزة الفقعسي:
ظلّت بذاك القهر من سوائها، ... وبين اقنين إلى رنقائها،
فيما أقرّ العين من إكلائها ... من عشب الأرض ومن ثمرائها،
حتى إذا ما تمّ من إظمائها ... وعتك البول على أنسائها،
تذكّرت تقتد برد مائها، ... فبدّت الحاجز من رعائها
وصبّحت أشعث من إبلائها
وقال أبو الندى: تقتد قرية بالحجاز بينها وبين قلهى جبل يقال له أديمة، وبأعلى الوادي رياض تسمّى الفلاج، بالجيم، جامعة للناس أيام الربيع، ولها مسك كثير لماء السماء، ويكتفون به صيفهم وربيعهم إذا مطروا، وهي من ديار بني سليم عن نصر.