الْحَسْرَة: بُلُوغ النِّهَايَة فِي التهلف حَتَّى يبْقى الْقلب حسيرا لَا مَوضِع فِيهِ لزِيَادَة التلهف كالبصر الحسير لَا قُوَّة فِيهِ للنَّظَر.
(الْحَسْرَة) شدَّة التلهف والحزن وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا حسرة على الْعباد مَا يَأْتِيهم من رَسُول إِلَّا كَانُوا بِهِ يستهزؤون} وَيُقَال واحسرتا وَيَا حسرتا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا حسرتى على مَا فرطت فِي جنب الله}