العَوْجَاء:
تأنيث الأعوج، وهو معروف: وهي هضبة تناوح جبلي طيّء أي أجإ وسلمى، وهو اسم امرأة وسمّي الجبل بها، ولذلك قصة ذكرت فيما تقدّم في أجإ. والعوجاء أيضا: نهر بين أرسوف والرملة من أرض فلسطين من السواحل، وقال أبو بكر بن موسى: العوجاء ماء لبني الصّموت ببطن تربة. والعوجاء: في عدّة مواضع أيضا، وقال عمرو بن براء:
عفا عطن العوجاء، والماء آجن ... سدام، فحلّ الماء مغرورق صعب
كأن لم ير الحيّين يمسون جيرة ... جميعا، ولم ينبح بقفيانها الكلب
القفيان جمع قفا: وهو الرمل.
تأنيث الأعوج، وهو معروف: وهي هضبة تناوح جبلي طيّء أي أجإ وسلمى، وهو اسم امرأة وسمّي الجبل بها، ولذلك قصة ذكرت فيما تقدّم في أجإ. والعوجاء أيضا: نهر بين أرسوف والرملة من أرض فلسطين من السواحل، وقال أبو بكر بن موسى: العوجاء ماء لبني الصّموت ببطن تربة. والعوجاء: في عدّة مواضع أيضا، وقال عمرو بن براء:
عفا عطن العوجاء، والماء آجن ... سدام، فحلّ الماء مغرورق صعب
كأن لم ير الحيّين يمسون جيرة ... جميعا، ولم ينبح بقفيانها الكلب
القفيان جمع قفا: وهو الرمل.