20642. الحَجْرُ1 20643. الحَجْر1 20644. الحجر3 20645. الْحجر2 20646. الحَجَر الأسود1 20647. الحجَرُ الأَسْوَد120648. الحجر النيقي1 20649. الحُجرة1 20650. الْحُجْرَة1 20651. الحجرة2 20652. الحُجْرُوْفُ1 20653. الحُجْرُوفُ1 20654. الحجز1 20655. الحجزة1 20656. الحَجَفُ1 20657. الحجفة1 20658. الحَجَلُ1 20659. الحجل1 20660. الحَجْلاءُ1 20661. الحجلاوان1 20662. الحَجَلة1 20663. الحجلة1 20664. الحَجْمُ1 20665. الحجم3 20666. الحجنة1 20667. الحَجونُ1 20668. الْحجُون1 20669. الحجوى1 20670. الحجيا1 20671. الحَجيبُ1 20672. الحجيف1 20673. الحجيلُ1 20674. الحجيلاءُ1 20675. الحُجيْوِيَّاتُ1 20676. الحَدُّ1 20677. الحدّ1 20678. الحد2 20679. الْحَد2 20680. الحد التام1 20681. الْحَد التَّام1 20682. الحد المشترك1 20683. الْحَد الْمُشْتَرك1 20684. الحد الناقص1 20685. الْحَد النَّاقِص1 20686. الحدأة1 20687. الحِدَأَةُ1 20688. الحُداء1 20689. الحداء1 20690. الحداثة1 20691. الحِدَاد1 20692. الحَدَّاد1 20693. الْحداد3 20694. الحدادة1 20695. الحَدَّادَةُ1 20696. الحَدَّادِيَّةُ1 20697. الحَدَالى1 20698. الحدب1 20699. الحَدَبُ1 20700. الحدباء1 20701. الحَدْباءُ1 20702. الحِدْبَارُ1 20703. الحدبة2 20704. الحُدْبُقُ2 20705. الحدبية1 20706. الحدة2 20707. الحَدَّةُ1 20708. الحِدَّةُ والثِّقَلُ...1 20709. الْحَدث2 20710. الحَدَثِ1 20711. الحَدَثُ2 20712. الحدث2 20713. الْحدثَان1 20714. الحَدَثانُ1 20715. الحدج1 20716. الحَدَجُ1 20717. الحدد1 20718. الحَدْر1 20719. الحَدْرُ1 20720. الحدر2 20721. الحدراء1 20722. الحدرة1 20723. الحدرج1 20724. الحُدْرُقَّةُ1 20725. الحدروج1 20726. الحَدْس2 20727. الحَدْسُ2 20728. الحدس4 20729. الحَدْسِيات1 20730. الحدسيات2 20731. الحدسية1 20732. الحدقة1 20733. الحَدَقَةُ1 20734. الحَدْقَلَةُ2 20735. الحدل1 20736. الحُدَلِقَةُ1 20737. الحدمة1 20738. الحدواء1 20739. الْحُدُوث1 20740. الحُدُوث1 20741. الحُدُوثُ1 Prev. 100
«
Previous

الحجَرُ الأَسْوَد

»
Next
الحجَرُ الأَسْوَد:
قال عبد الله بن العباس: ليس في الأرض شيء من الجنة إلا الركن الأسود والمقام، فإنهما جوهرتان من جوهر الجنّة، ولولا من مسهما من أهل الشرك ما مسهما ذو عاهة إلا شفاه الله، وقال عبد الله بن عمرو بن العاص: الركن والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة طمس الله نورهما، ولولا ذلك لأضاءا ما بين المشرق والمغرب، وقال محمد بن علي:
ثلاثة أحجار من الجنة: الحجر الأسود والمقام وحجر بني إسرائيل، وقال أبو عرارة: الحجر الأسود في الجدار، وذرع ما بين الحجر الأسود إلى الأرض ذراعان وثلثا ذراع، وهو في الركن الشمالي، وقد ذكرت أركان الكعبة في مواضعها، وقال عياض: الحجر الأسود يقال هو الذي أراده النبي، صلى الله عليه وسلم، حين قال: إني لأعرف حجرا كان يسلّم عليّ، إنه ياقوتة بيضاء أشد بياضا من اللبن فسوّده الله تعالى بخطايا بني آدم ولمس المشركين إياه، ولم يزل هذا الحجر في الجاهلية والإسلام محترما معظّما مكرّما يتبركون به ويقبّلونه إلى أن دخل القرامطة، لعنهم الله، في سنة 317 إلى مكة عنوة، فنهبوها وقتلوا الحجّاج وسلبوا البيت وقلعوا الحجر الأسود وحملوه معهم إلى بلادهم بالأحساء من أرض البحرين، وبذل لهم بجكم التركي الذي استولى على بغداد في أيام الراضي بالله ألوف دنانير على أن يردوه فلم يفعلوا حتى توسط الشريف أبو علي عمر بن يحيى العلوي بين الخليفة المطيع لله في سنة 339 وبينهم حتى أجابوا إلى ردّه وجاءوا به إلى الكوفة وعلقوه على الأسطوانة السابعة من أساطين الجامع ثم حملوه وردّوه إلى موضعه واحتجوا وقالوا: أخذناه بأمر ورددناه بأمر، فكانت مدة غيبته اثنتين وعشرين سنة، وقرأت في بعض الكتب أن رجلا من القرامطة قال لرجل من أهل العلم بالكوفة، وقد رآه يتمسّح به وهو معلّق على الأسطوانة السابعة كما ذكرناه: ما يؤمنكم أن نكون غيبنا ذلك الحجر وجئنا بغيره؟ فقال له: إن لنا فيه علامة، وهو أننا إذا طرحناه في الماء لا يرسب، ثم جاء بماء فألقوه فيه فطفا على وجه الماء.
وحجر الشّغرى، الغين والشين معجمتان وراء، بوزن سكرى، ورواه العمراني بالزاي، والأول أكثر، ولم أجد في كتب اللغة كلمة على شغز إلا ما ذكره الأزهري عن ابن الأعرابي أن الشغيزة المخيط، يعني المسلّة، عربية سمعها الأزهري بالبادية، وأما الراء فيقال: شغر الكلب إذا رفع إحدى رجليه ليبول، وشغر البلد إذا خلا من الناس، وفيه غير ذلك، وهو حجر بالمعرّف، وقيل مكان، وقال أبو خراش الهذلي:
فكدت، وقد خلّفت أصحاب فائد ... لدى حجر الشغرى، من الشدّ أكلم
كذا رواه السكري، ورواه بعضهم لدى حجر الشّغرى بضمتين. حجر الذّهب: محلّة بدمشق، أخبرني به الحافظ أبو عبد الله بن النجار عن زين الأمناء أبي البركات الحسن بن محمد بن الحسن بن عبد الله بن عساكر، وقال الحافظ أبو القاسم الدمشقي: أحمد ابن يحيى من أهل حجر الذهب، روى عن إسماعيل ابن إبراهيم، أظنّه أبا معمر، وأبي نعيم عبيد بن هشام، روى عنه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن صالح ابن سنان وأثنى عليه. حجر شغلان، بضم الشين المعجمة وسكون الغين المعجمة أيضا، وآخره نون:
حصن في جبل اللّكّام قرب أنطاكية مشرف على بحيرة يغرا، وهو للداوية من الفرنج، وهم قوم حبسوا أنفسهم على قتال المسلمين ومنعوا أنفسهم النكاح، فهم بين الرهبان والفرسان.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.