التبيان، في المعاني والبيان
للعلامة، شرف الدين: حسين بن محمد الطيبي.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة.
وهو مختصر مشهور.
أوله: (الحمد لله الذي أشرقت سنا محامده... الخ).
ثم شرحه: تلميذه: علي بن عيسى.
وسماه: (حدائق البيان).
وهو: شرح بالقول.
أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لإقامة البرهان... الخ).
ذكر فيه: أنه لما رآه، سارع إلى مصنفه، وابتدأ بقراءة ذلك الكتاب عليه، وبذل مجهوده في تحصيل المراد منه.
ومن مصنفاته: (برهة من الدهر).
ثم خطر بباله أن يكتب ما يتعلق بحل مشكلاته، مما استفاد من المصنف، وما كتبه على حواشي الكتاب، فعاق الزمان، إلى أن أمره أستاذه بمثل ما وقع في خاطره، فامتثل.
وفرغ في: أواخر شوال، سنة ست وسبعمائة.
للعلامة، شرف الدين: حسين بن محمد الطيبي.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة.
وهو مختصر مشهور.
أوله: (الحمد لله الذي أشرقت سنا محامده... الخ).
ثم شرحه: تلميذه: علي بن عيسى.
وسماه: (حدائق البيان).
وهو: شرح بالقول.
أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لإقامة البرهان... الخ).
ذكر فيه: أنه لما رآه، سارع إلى مصنفه، وابتدأ بقراءة ذلك الكتاب عليه، وبذل مجهوده في تحصيل المراد منه.
ومن مصنفاته: (برهة من الدهر).
ثم خطر بباله أن يكتب ما يتعلق بحل مشكلاته، مما استفاد من المصنف، وما كتبه على حواشي الكتاب، فعاق الزمان، إلى أن أمره أستاذه بمثل ما وقع في خاطره، فامتثل.
وفرغ في: أواخر شوال، سنة ست وسبعمائة.