آء: آءٌ، ممدودة: في زَجْر الخيل في العساكر ونحوها، قال:
في جَحُفلٍ لَجِبٍ جمٍّ صواهلُهُ ... تسمعُ باللّيل، في حافاته، آءُ
وتقول في النداء: آفلان. الآءُ، والواحدةُ: آءة: شجرٌ لها حِمْلٌ يأكلُهُ النّعام، وتسمى [هذه] الشجرة: سرحة، وثمرها، الآءُ، وتصغيرها: أُوَيْأَةٌ.. وتأسيسُ بنائها من تأليف واوٍ بين همزتين، فلو قُلْتَ من الآء، كما تقولُ من النَّوْمِ: مَنامة على تقدير مَفْعَلة لقلت: مآءة، ولو اشتُقَّ منه فِعل كما يُشتقّ من القَرْظ، فقيل: مَقْرُوظ، فإِن كان يُدْبَغُ به أو يَؤْدَمُ به طعامٌ، أو يُخلَطُ به دواء قلت: هو مَؤُوءٌ مثل مَعُوع، ويقال من ذلك: أؤته بالآء آء.
في جَحُفلٍ لَجِبٍ جمٍّ صواهلُهُ ... تسمعُ باللّيل، في حافاته، آءُ
وتقول في النداء: آفلان. الآءُ، والواحدةُ: آءة: شجرٌ لها حِمْلٌ يأكلُهُ النّعام، وتسمى [هذه] الشجرة: سرحة، وثمرها، الآءُ، وتصغيرها: أُوَيْأَةٌ.. وتأسيسُ بنائها من تأليف واوٍ بين همزتين، فلو قُلْتَ من الآء، كما تقولُ من النَّوْمِ: مَنامة على تقدير مَفْعَلة لقلت: مآءة، ولو اشتُقَّ منه فِعل كما يُشتقّ من القَرْظ، فقيل: مَقْرُوظ، فإِن كان يُدْبَغُ به أو يَؤْدَمُ به طعامٌ، أو يُخلَطُ به دواء قلت: هو مَؤُوءٌ مثل مَعُوع، ويقال من ذلك: أؤته بالآء آء.