[روح] فيه تكرر ذكر الروح، وورد في معان والغالب منها الروح الذي يقوم به الجسد والحياة، وأطلق على القرآن والوحي والرحمة وجبرئيل في قوله تعالى "الروح الأمين" وروح القدس، ويذكر ويؤنث. وفيه: تحابوا بذكر الله و"روحه" أراد ما يحيى به الخلق ويهتدون فيكون حياة لهم، وقيل: أراد أمر النبوة، وقيل: القرآن. ط: يتحابون "بروح" الله - بضم الراء، أي بالقرآن ومتابعته، وقيل: أراد به المحبة، أي يتحابون بما أوقع الله في قلوبهم من المحبة الخالصة لله أن وجوههم نور أي منورة أو ذات نور، لعلى نور أي على منابر نور. نه ومنه ح الملائكة: "الروحانيون" بضم راء وفتحها كأنه نسبة إلى الروح أو الروح وهو نسيم الريح، يريد أنهم أجسام لطيفة لا يدركها البصر. وح ضمام:
كأن راكبها غصن بمروحة ... إذا تدلت به أو شارب ثمل
تو، ش: هو بالفتح موضع تخترقه الريح وهو المراد وبالكسر آلة يتروح بها. وسئل عن ماء قد "أروح" أيتوضأ به؟ فقال: لا بأس، أروح الماء وأراح إذا تغيرت ريحه. وفيه: من "راح" إلى الجمعة في الساعة الأولى، أي مشى إليها وذهب إلى الصلاة، ولم يُرد رواح آخر النهار، راح وتروح إذا سار أي وقت كان. ج الخطابي: قال مالك: الرواح لا يكون إلا بعد الزوال فح: يكون هذه الساعات التي عدت في ساعة واحدة بعد الزوال نحو قعدت عندك ساعة أي جزء من الزمان وإن لم يكن جزء من أربعة وعشرين من الليل والنهار. نه وفي ح سرقة الغنم: ليس فيه قطع حتى يؤويه "المراح"، هو بالضم موضع تروح إليه الماشية أي تأوي إليه ليلًا، وأما بالفتح فموضع يروح إليه القوم أو يروحون منه كالمغدى لموضع يغدى منه. ومنه: و"أراح" عليَّ نعما ثريا، أي أعطاني لأنها كانت هي مراحًا لنعمه. ك: أي أتى بعد الزوال عليّ نعما بفتح نون أنواع الماشية، وبكسرها جمع نعمة. نه وفيه: وأعطاني من كل "رائحة" زوجا، أي مما يروح عليه من أصناف المال أعطاني نصيبًا وصنفا، ويروى: ذابحة، بذال معجمة وباء، وقد مر. ك: رائحة أي آتية وقت الرواح من النعم والعبيد والإماء زوجًا أي اثنين أو ضعفا. نه ومنه ح: لولا حدود فرضت وفرائض حدت "تراح" على أهلها، أي ترد إليهم وأهلها هم الأئمة، ويجوز بالعكس وهو أن الأئمة يردونها على أهلها من الرعية. وح: حتى "أراح" الحق على أهله. وفيه: "روحتها" بالعشي، أي رددتها إلى المراح. وح: ذلك مال "رائح" أي يروح عليك نفعه وثوابه يعني قرب وصوله إليه، ويروى بالباء، ومر. ك: من الرواح، أي شديد الذهاب والفوات فإذا ذهب في الخير فأولى، روى من الريح، أي يربح به صاحبه في الآخرة. نه: على "روحة" من المدينة، أي مقدار روحة وهي المرة من الرواح. وفيه: "أرحنا" يا بلال، أي أذن بالصلاة نسترح بأدائها من شغل القلب بها، وقيل: كان اشتغاله بها راحة له فإنه كان يعد غيرها من الأعمال الدنيوية تعبًا وكان يستريح بها لما فيها من مناجاة ربه ولذا قال: وقرة عيني في الصلاة، وما أقرب الراحة من قرة العين، يقال أراح واستراح إذا رجعت إليه نفسه بعد الإعياء. ومنه ح أم أيمن: إنها عطشت مهاجرة في يوم شديد الحر فدلى إليها دلو من السماء فشربت حتى "أراحت". وفيه: كان "يراوح" بين قدميه من طول القيام، أي يعتمد على أحداهما مرة وعلى الأخرى مرة ليوصل الراحة إلى كل منهما. ومنه ح: أبصر رجلًا صافًا قدميه فقال: لو "راوح" كان أفضل. وح: كان ثابت "يراوح" ما بين جبهته وقدميه، أي قائمًا وساجدًا يعني في صلاته. وح: "التراويح" لأنهم كانوا يستريحون بين كل تسليمتين، وهي جمع ترويحة للمرة من الراحة تفعيلة منها كتسليمة. وفي مدح ابن الزبير:
حكيت لنا الصديق لما وليتنا ... وعثمان والفاروق "فارتاح" معدم
أي سمحت نفس المعدم وسهل عليه البذل، يقال رحت للمعروف أراح ريحًا وارتحت أرتاح ارتياحًا إذا ملت إليه وأحببته. ومنه: رجل "أريحي" إذا كان سخيا يرتاح للندى. وفيه: نهى أن يكتحل المحرم بالإثمد "المروح" أي المطيب بالمسك كأنه جعل له راحة تفوح بعد أن لم تكن له رائحة. ومنه ح: إنه أمر بالإثمد "المروح" عند النوم. وفيه: ناول رجلًا ثوبًا جيدًا فقال: اطوه على "راحته" أي على طيه الأول. وفي ح عمر: إنه كان "أروح" كأنه راكب والناس يمشون، الأروح من تتدانى عقباه ويتباعد صدرا قدميه. ومنه ح: لكأني أنظر إلى كنانة عبد يا ليل قد أقبل تضرب درعه "روحتي" رجليه. ومنه ح: إنه أتى بقدح "أروح" أي متسع مبطوح. وفيه: إن الجمل الأحمر "ليريح" فيه من الحر،
إني أعالج من هذه "الأرواح"، هي كناية عن الجن لأنهم لا يرون كالأرواح. وفيه ح: من قتل نفسًا معاهدة "لم يرح" رائحة الجنة، أي لم يشم ريحها. ك: أي لم يدخلها أول مرة أو هو تغليظ. نه: راح يريح ويراح وأراح يريح وبالثلاثة روى الحديث. وح: هبت "أرواح" النصر، هي جمع ريح لأن أصله الواو وتجمع على أرياح قليلًا وعلى رياح كثيرًا، يقال: الريح لأل فلان، أي النصر والدولة. ج ومنه: تذهب "ريحكم". نه وح: يسكنون العالية يحضرون الجمعة وبهم وسخ فإذا أصابهم "الروح" سطعت "أرواحهم" فيتأذى به الناس، الروح بالفتح نسيم الريح، كانوا إذا مر بهم النسيم تكيف بأرواحهم وحملها إلى الناس. ومنه ح: يقول إذا هاجت "الريح": اللهم اجعلها "رياحًا" ولا تجعلها "ريحا"، تقول العرب: لاتلقح السحاب إلا من رياح مختلفة، يريد اجعلها لقاحًا للسحاب لا عذاب، ويحققه جمعه في آيات الرحمة، وتوحيده في العذاب كالريح العقيم، وريحا صرصرًا، ويتم قريبًا. وفيه ح: "الريح" من روح الله، أي رحمته. ط: الروح النفس والفرح والرحمة، فإن قيل كيف تكون الريح من رحمته مع أنها تجيء بالعذاب، قلت إذا كانت عذابًا للظلمة تكون رحمة للمؤمنين، وأيضًا الروح بمعنى الرائح أي الجاثي من حضرة الله بأمره تارة للكرامة وأخرى للعذاب فلا يسب بل يجب التوبة عندها فإنه تأديب والتأديب حسن ورحمة. نه وح: احرقوني ثم انظروا يومًا "راحا" فأذروني فيه، يوم راح ذو ريح كرجل مال، وقيل: شديد الريح، وكذا ليلة راحة. ك وإذا كان طيب الريح يقال "ريح" بالتشديد، وكان الرجل
الموصى سراقًا للأكفان. نه: رأيتهم "يتروحون" في الضحى، أي احتاجوا إلى التروح من الحر بالمروحة أو هو من الرواح العود إلى بيوتهم أو من طلب الراحة. ومنه ح: صفة الناقة:كأن راكبها غصن بمروحة ... إذا تدلت به أو شارب ثمل
تو، ش: هو بالفتح موضع تخترقه الريح وهو المراد وبالكسر آلة يتروح بها. وسئل عن ماء قد "أروح" أيتوضأ به؟ فقال: لا بأس، أروح الماء وأراح إذا تغيرت ريحه. وفيه: من "راح" إلى الجمعة في الساعة الأولى، أي مشى إليها وذهب إلى الصلاة، ولم يُرد رواح آخر النهار، راح وتروح إذا سار أي وقت كان. ج الخطابي: قال مالك: الرواح لا يكون إلا بعد الزوال فح: يكون هذه الساعات التي عدت في ساعة واحدة بعد الزوال نحو قعدت عندك ساعة أي جزء من الزمان وإن لم يكن جزء من أربعة وعشرين من الليل والنهار. نه وفي ح سرقة الغنم: ليس فيه قطع حتى يؤويه "المراح"، هو بالضم موضع تروح إليه الماشية أي تأوي إليه ليلًا، وأما بالفتح فموضع يروح إليه القوم أو يروحون منه كالمغدى لموضع يغدى منه. ومنه: و"أراح" عليَّ نعما ثريا، أي أعطاني لأنها كانت هي مراحًا لنعمه. ك: أي أتى بعد الزوال عليّ نعما بفتح نون أنواع الماشية، وبكسرها جمع نعمة. نه وفيه: وأعطاني من كل "رائحة" زوجا، أي مما يروح عليه من أصناف المال أعطاني نصيبًا وصنفا، ويروى: ذابحة، بذال معجمة وباء، وقد مر. ك: رائحة أي آتية وقت الرواح من النعم والعبيد والإماء زوجًا أي اثنين أو ضعفا. نه ومنه ح: لولا حدود فرضت وفرائض حدت "تراح" على أهلها، أي ترد إليهم وأهلها هم الأئمة، ويجوز بالعكس وهو أن الأئمة يردونها على أهلها من الرعية. وح: حتى "أراح" الحق على أهله. وفيه: "روحتها" بالعشي، أي رددتها إلى المراح. وح: ذلك مال "رائح" أي يروح عليك نفعه وثوابه يعني قرب وصوله إليه، ويروى بالباء، ومر. ك: من الرواح، أي شديد الذهاب والفوات فإذا ذهب في الخير فأولى، روى من الريح، أي يربح به صاحبه في الآخرة. نه: على "روحة" من المدينة، أي مقدار روحة وهي المرة من الرواح. وفيه: "أرحنا" يا بلال، أي أذن بالصلاة نسترح بأدائها من شغل القلب بها، وقيل: كان اشتغاله بها راحة له فإنه كان يعد غيرها من الأعمال الدنيوية تعبًا وكان يستريح بها لما فيها من مناجاة ربه ولذا قال: وقرة عيني في الصلاة، وما أقرب الراحة من قرة العين، يقال أراح واستراح إذا رجعت إليه نفسه بعد الإعياء. ومنه ح أم أيمن: إنها عطشت مهاجرة في يوم شديد الحر فدلى إليها دلو من السماء فشربت حتى "أراحت". وفيه: كان "يراوح" بين قدميه من طول القيام، أي يعتمد على أحداهما مرة وعلى الأخرى مرة ليوصل الراحة إلى كل منهما. ومنه ح: أبصر رجلًا صافًا قدميه فقال: لو "راوح" كان أفضل. وح: كان ثابت "يراوح" ما بين جبهته وقدميه، أي قائمًا وساجدًا يعني في صلاته. وح: "التراويح" لأنهم كانوا يستريحون بين كل تسليمتين، وهي جمع ترويحة للمرة من الراحة تفعيلة منها كتسليمة. وفي مدح ابن الزبير:
حكيت لنا الصديق لما وليتنا ... وعثمان والفاروق "فارتاح" معدم
أي سمحت نفس المعدم وسهل عليه البذل، يقال رحت للمعروف أراح ريحًا وارتحت أرتاح ارتياحًا إذا ملت إليه وأحببته. ومنه: رجل "أريحي" إذا كان سخيا يرتاح للندى. وفيه: نهى أن يكتحل المحرم بالإثمد "المروح" أي المطيب بالمسك كأنه جعل له راحة تفوح بعد أن لم تكن له رائحة. ومنه ح: إنه أمر بالإثمد "المروح" عند النوم. وفيه: ناول رجلًا ثوبًا جيدًا فقال: اطوه على "راحته" أي على طيه الأول. وفي ح عمر: إنه كان "أروح" كأنه راكب والناس يمشون، الأروح من تتدانى عقباه ويتباعد صدرا قدميه. ومنه ح: لكأني أنظر إلى كنانة عبد يا ليل قد أقبل تضرب درعه "روحتي" رجليه. ومنه ح: إنه أتى بقدح "أروح" أي متسع مبطوح. وفيه: إن الجمل الأحمر "ليريح" فيه من الحر،
الإراحة هنا الموت والهلاك، ويروي بنون وقد مر. ك: وعنده أزواجه "فرحن" هو فعل جماعة النساء من الرواح. وأيده "بروح" القدس، أي جبرئيل. "ويسئلونك عن "الروح"" أي عن جبرئيل، أو روح الأدمي، ويتم قريبًا. وفيه: "يريحنا" من هذا المكان، أي موقف العرصات عند الفزع الأكبر، وانتهى حديث الإراحة عند: فيؤذن، وما بعده زيادة عليه، وروى بزاي أي يذهبنا ويبعدنا عنه. وفيه: "مستريح" و"مستراح" منه، الواو بمعنى أو يعني ابن أدم أما مستريح وهو المؤمن يستريح من تعب الدنيا إلى رحمة الله أو مستراح منه وهو الفاجر ستريح منه البلاد والأشجار والدواب فإن الله تعالى بفوت الفاجر يرسل السماء مدرارًا بعد ما حبس بشؤمه الأمطار. ن: "فتروح" عليهم سارحتهم، أي ترجع آخر النهار. وفيه ح: "فروحتها" أي رددتها إلى مراحها آخر النهار، بعشي بكسر شين وتشديد ياء. وح: فإذا "رحت" عليهم، أي رددت الماشية من المرعى إليهم وإلى مراحها، من أرحتها وروحتها ورحتها بمعنى. وح: "نريح" نواضحنا، أي نريحها من العمل وتعب السقي أو المرعى. وح: "ليرح" ذبيحته، باحداد السكين تعجيل إمرارها. وح: "فارتاح" لذلك، أي هش بمجيئها وسر بها لتذكره خديجة وأيامها. "ويسئلونك عن "الروح"" استدل به على أنه لا يعلمه إلا الله ولا دليل عليه ولا على أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلمه وإنما أجاب به لأنه كان عندهم إن أجاب بتفسيره فليس بنبي، والجمهور على أنه معلوم، فقيل: الدم، وقيل: جسم لطيف مشارك للأجسام والأعضاء الظاهرة. الأشعري: هو النفس الداخل
والخارج، وقيل: الحياة، وقد مر في أمر. ط: إن "روح" القدس نفث - أي نفخ - في روعي، بالضم أي قلبي، أوقع فيه، فأجملوا في الطلب أي اكتسبوا بوجه شرعي، والاستبطاء المكث والتأخر، قوله: ما عند الله، إشارة إلى أن الحلال والحرام كله من ند اله وأنهما رزق. مف: ما عند الله هو الجنة. ن "و"روح" منه" أي مخلوق منه، فإضافتها إليه للتشريف كناقة الله، وسمي به عيسى لإحيائه الموتى أو لأنه وجد من غير نطفة من ذي روح. وفيه: رب الملائكة و"الروح" هو ملك عظيم أو خلق لا تراهم الملائكة كما لا نرى الملائكة أو جبرئيل. ج: أو روح الخلائق. ن: يرقى من هذه "الريح" بكسر قاف وأراد بالريح الجنون ومس الجن، وروى: من الأرواح، أي الجن لأنهم كالريح أو الروح في عدم إبصارهم. ط اجعلها "رياحا" ولا تجعلها "ريحا" ضعفه البعض لقوله تعالى: "وجرين بهم "بريح" طيبة" الآية، وبأحاديث أخر فإن جل استعمال الريح المفردة في الخير والشر. الخطابي: الرياح إذا كثرت جلبت السحاب وكثر المطر وزكت الزرع والثمار وإذا توحدت تكون عقيمة، والعرب تقول: لا تلقح السحاب إلا من رياح، ومعناه أنه موافق للتنزيل فإن استعماله للريح مطلقًا في العذاب وللرياح مطلقًا في الرحمة فلا يرد الآية فإن الريح مقيدة بالطيب ولا الأحاديث لأنها ليست من الكتاب، وإنما وحد في الآية وقيد بالوصف لأنها لو جمعت لأوهمت اختلاف الرياح الموجب للعطب. وفيه: آيتها "الريح" الطيبة كانت في الجسد اخرجي وأبشري "بروح" وريحان، أي استراحة، ولو روى بالضم كان بمعنى الرحمة لأنها الروح للمرحوم، وريحان أي رزق أو بقاء أي هذان له وهو الخلود والرزق، والمناسب: كنت،
ليطابق النداء لكن اعتبر اللام الموصولة أي النفس التي طابت وكانت أو هي صفة للنفس لأنه للجنس، قوله: إلى السماء التي فيها الله، أي رحمته. وفيه: ليتني صليت "فاسترحت" فكأنهم عابوا عليه أي تمنيه الاستراحة في الصلاة وهي شاقة على النفس وثقيلة عليها ولعلهم نسوا الاستثناء من قوله: "وأنها لكبيرة غلا على الخاشعين" فأجاب بحديث: "أرحنا" يا بلال. وفيه: وكان أجود من "الريح" المرسلة، أي التي أرسلت بالبشرى بين يدي رحمته وذلك لشمول روحها وعموم نفعها، وفيه: انتظر حتى تهب "الأرواح" وتحضر الصلاة، هو جمع ريح، قيل أجرى الله العادة أن الرياح تهب من المنصور وقت الزوال لحديث: نصرت بالصبا. ج: ليجدان لها "روحًا" أي راحة. وفيه: "الروحة" أو الغدوة في سبيل الله، الروحة المرة من المجيء والغدوة المرة من الذهاب، ومر في الدنيا. ومنه: "فيريحهما" عليهما لبن منحتها. كنز عباد: يا "مرتاح" الارتياح من الله الرحمة. مد "وأيدناه" بروح" القدس" قويناه بجبرائيل أو الإنجيل. ش: زكاه "روحًا" وجسما، أي طهر روحه بأن شرفه على الأرواح وجسده بشق صدره. غ "ينزل الملائكة "بالروح"" أي الوحي والرحمة، و"فروح" و"ريحان"" أي راحة استراحة، وقرئ "فروح" أي حياة لا موت معها، والريحان الرزق. و"ذو العصف و"الريحان"" أي الرزق وهو الحب. "ولا تيئسوا من "روح" الله" أي رحمته. و"المروحة" مهب الريح.