(شَبِعَ)
فِيهِ «الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَا يَمِلك كلابِس ثَوْبَىْ زُورٍ» أَيِ المُتكثِّر بأكثَر مِمَّا عنْده يتجمِّل بِذَلِكَ، كَالَّذِي يُرى أَنَّهُ شَبْعَان، وَلَيْسَ كَذَلِكَ، وَمَنْ فَعَله فَإِنَّمَا يَسْخَر مِنْ نفسْه. وَهُوَ مِنْ أَفْعَالِ ذَوى الزُّور، بَلْ هُوَ فِي نَفْسِهِ زورٌ: أَيْ كَذبٌ.
(هـ) وَفِيهِ «أنَّ زَمْزم كَانَ يُقَالُ لَهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ شُبَاعَة» لِأَنَّ ماءَها يُروِى ويُشْبِعُ.
فِيهِ «الْمُتَشَبِّعُ بِمَا لَا يَمِلك كلابِس ثَوْبَىْ زُورٍ» أَيِ المُتكثِّر بأكثَر مِمَّا عنْده يتجمِّل بِذَلِكَ، كَالَّذِي يُرى أَنَّهُ شَبْعَان، وَلَيْسَ كَذَلِكَ، وَمَنْ فَعَله فَإِنَّمَا يَسْخَر مِنْ نفسْه. وَهُوَ مِنْ أَفْعَالِ ذَوى الزُّور، بَلْ هُوَ فِي نَفْسِهِ زورٌ: أَيْ كَذبٌ.
(هـ) وَفِيهِ «أنَّ زَمْزم كَانَ يُقَالُ لَهَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ شُبَاعَة» لِأَنَّ ماءَها يُروِى ويُشْبِعُ.