زغرف
ابن عباد: بحرٌ زَغْرَفٌ: كثير الماء.
وقال الأصمعي في قول مزاحم العقيلي:
كصَعْدَةِ مُرّانٍ جرى تحت ظلها ... خليج أمدَّتْهُ البحار الزَّغارِفُ
ويُروي " الزَّعارِفُ " مهملة، وروى أبو حاتم: " المَحَاذِفُ " وقال: لا أعرف الزَّغارِفَ ولا الزَّعارِف.
ابن عباد: بحرٌ زَغْرَفٌ: كثير الماء.
وقال الأصمعي في قول مزاحم العقيلي:
كصَعْدَةِ مُرّانٍ جرى تحت ظلها ... خليج أمدَّتْهُ البحار الزَّغارِفُ
ويُروي " الزَّعارِفُ " مهملة، وروى أبو حاتم: " المَحَاذِفُ " وقال: لا أعرف الزَّغارِفَ ولا الزَّعارِف.
زغرف: البُحور الزَّغارِفُ: الكثيرة المياه، عن ثعلب وحده. قال ابن
سيده: والمعروف إنما هو الزَّغاربُ، بالباء؛ وأَنشد الأَزهري
لِمُزاحِمٍ:كَصَعْدَةِ مُرّانٍ جَرَى، تحتَ ظِلِّها،
خَلِيجٌ أَمَدَّتْه البحارُ الزَّغَارِفُ
ولو أَبْدَلَتْ أُنْساً لأَعْصَمَ عاقِلٍ
بِرَأْسِ الشَّرَى، قد طَرَّدَتْه المَخاوِفُ
(* قوله «ابدلت» كذا بالأصل وشرح القاموس.)
وقال الأَصمعي: لا أَعرفُ الزَّغَارِفَ، وقال غيره: بَحْر زَغْرَبٌ
وزَغْرَفٌ، بالباء والفاء، ومثله في الكلام ضَبَرَ وضَفَرَ إذا وَثَبَ.
والبُرْعُلُ والفُرْعُلُ: ولَدُ الضَّبُع.
زغرف
بَحْرٌ زَعْرَفٌ كجَعْفَرٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ ثَعْلَبٌ وَحْدَه: أَي كَيِيرُ الْمَاءِ والجَمْعُ: زَغَارِفُ، وَقَالَ ابنُ سِيدَه: والمعروفُ إِنَّمَا هُوَ الزَّغَارِبُ، بالبَاءِ، وأَنْشَدَ الأَزْهَرِيُّ لِمُزَاحِمٍ:
(كَصَعْدَةِ مُرَّانٍ جَرَى تَحْتَ ظِلِّهَا ... خَلِيجٌ أَمَدَّتْهُ الْبِحَارُ الزَّغَارِفُ)
(ولَوْ أَبْدَلَتْ أُنْساً لأَعْصَمَ عَاقِلٍ ... بِرَأْسِ الشَّرَى قد طَرَّدَتْهُ الْمَخَاوِفُ) ويُقَالُ بِالْعَيْنِ المُهْمَلَةِ، وَفِي العُبَابِ: ورُوِيَ الزَّعارِف بالمُهْمَلَةِ، ورَوَى أَبو حاتمٍ: المَحَاذِفُ، وَقَالَ: لَا أَعْرِفُ الزَّعارِفَ، وَلَا الزَّغَارِفُ. وَقَالَ غيرُه: بَحْرٌ زَغْرَبٌ، بالباءِ والفاءِ. ومِثْلُه فِي الكلامِ: ضَبَرَ، وضَفَرَ: إِذا وَثَبَ، والبُرْعُلُ، والفُرْعُلُ: وَلَدُ الضَّبُعِ، وَقد تقدَّم الكلامُ عَلَيْهِ فِي زغرب فرَاجِعْهُ.
بَحْرٌ زَعْرَفٌ كجَعْفَرٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وَقَالَ ثَعْلَبٌ وَحْدَه: أَي كَيِيرُ الْمَاءِ والجَمْعُ: زَغَارِفُ، وَقَالَ ابنُ سِيدَه: والمعروفُ إِنَّمَا هُوَ الزَّغَارِبُ، بالبَاءِ، وأَنْشَدَ الأَزْهَرِيُّ لِمُزَاحِمٍ:
(كَصَعْدَةِ مُرَّانٍ جَرَى تَحْتَ ظِلِّهَا ... خَلِيجٌ أَمَدَّتْهُ الْبِحَارُ الزَّغَارِفُ)
(ولَوْ أَبْدَلَتْ أُنْساً لأَعْصَمَ عَاقِلٍ ... بِرَأْسِ الشَّرَى قد طَرَّدَتْهُ الْمَخَاوِفُ) ويُقَالُ بِالْعَيْنِ المُهْمَلَةِ، وَفِي العُبَابِ: ورُوِيَ الزَّعارِف بالمُهْمَلَةِ، ورَوَى أَبو حاتمٍ: المَحَاذِفُ، وَقَالَ: لَا أَعْرِفُ الزَّعارِفَ، وَلَا الزَّغَارِفُ. وَقَالَ غيرُه: بَحْرٌ زَغْرَبٌ، بالباءِ والفاءِ. ومِثْلُه فِي الكلامِ: ضَبَرَ، وضَفَرَ: إِذا وَثَبَ، والبُرْعُلُ، والفُرْعُلُ: وَلَدُ الضَّبُعِ، وَقد تقدَّم الكلامُ عَلَيْهِ فِي زغرب فرَاجِعْهُ.