أصف
الأصَفُ: لُغَةٌ في اللصَفِ.
الأصَفُ: لُغَةٌ في اللصَفِ.
[أصف] أبو عمرو: الاصف: الكبر. وأما الذى ينبت في أصله مثل الخيار فهو اللصف.
أصف: الأَصَفُ: لغة في اللَّصَفِ. قال ابن سيده: ولا أَعرف في هذا الباب
غيره في كلام العرب. الفراء: هو اللَّصَفُ وهو شيء يَنْبُتُ في أَصْل
الكَبَرِ؛ ولم يَعْرِف الأَصَفَ. وقال أَبو عمرو: الأَصَفُ الكَبَر، وأَما
الذي ينبت في أَصله مثل الخيار، فهو اللَّصَفُ.
أصف
الليث: آصف: كاتب سليمان - صلوات الله عليه - الذي دعا الله تعالى باسمه الأعظم؛ فرأى سليمان - صلوات الله عليه - العرش مستقراً عنده.
وقال أبو عمرو: الأصف: الكبر، وأما الذي ينبت في أصله مثل الخيار فهو اللصف. وقال الدينوري: زعم بعض الرواة أنها لغة في اللصف، واللصف: الكبر.
الليث: آصف: كاتب سليمان - صلوات الله عليه - الذي دعا الله تعالى باسمه الأعظم؛ فرأى سليمان - صلوات الله عليه - العرش مستقراً عنده.
وقال أبو عمرو: الأصف: الكبر، وأما الذي ينبت في أصله مثل الخيار فهو اللصف. وقال الدينوري: زعم بعض الرواة أنها لغة في اللصف، واللصف: الكبر.
أصف
) {آصَفُ، كهَاجَرَ قَالَ اللَّيْثُ: هُوَ كاتِبُ سُلَيْمَانَ صَلَوَاتُ اللهِ عَليْهِ الَّذِي دَعَا بِالاسْمِ الأَعْظَمِ، فَرَأَى سُلَيْمَانُ الْعَرْشَ مُسْتَقِرّاً عِنْدَهُ.
قلتُ: وَهُوَ ابنُ بَرْخِيَا بن أَشْمَويل، كَمَا أَفَادَنا بعضُ أَصْحَابِنَا، عَن شَيْخِنَا المرحُومِ عبدِ اللهِ ابنِ محمدِ بنِ عامرٍ الْقَاهِرِيِّ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.
} والأَصَفُ، مُحَرَّكةً: الكَبَرُ قَالَهُ أَبو عَمْرِو، قَالَ: وأَما الَّذِي يَنْبُتُ فِي أَصْلِهِ مِثْلُ الخِيَارِ فَهُوَ اللَّصَفُ، ونَقَلَ أَبو حَنِيفَةَ عَن بعضِ الرُّواةِ أَنَّه لُغَةٌ فِي اللَّصَفِ، وَقَالَ الفَرّاءُ: هُوَ اللَّصَفُ، وَلم يَعْرِفِ الأَصَفَ، وسَيَأْتي إِن شَاءَ الله تعالَى.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه: {أَصْفُونُ بالفَتْحِ وضَمِّ الفاءِ: قَرْيَة بالصَّعِيدِ الأَعْلَى، عَلَى شاطِئ غَرْبِيَّ النِّيلِ تَحْتَ إِسْنَا، وَهِي عَلَى تَلٍّ مُشْرِفٍ عَالٍ.
) {آصَفُ، كهَاجَرَ قَالَ اللَّيْثُ: هُوَ كاتِبُ سُلَيْمَانَ صَلَوَاتُ اللهِ عَليْهِ الَّذِي دَعَا بِالاسْمِ الأَعْظَمِ، فَرَأَى سُلَيْمَانُ الْعَرْشَ مُسْتَقِرّاً عِنْدَهُ.
قلتُ: وَهُوَ ابنُ بَرْخِيَا بن أَشْمَويل، كَمَا أَفَادَنا بعضُ أَصْحَابِنَا، عَن شَيْخِنَا المرحُومِ عبدِ اللهِ ابنِ محمدِ بنِ عامرٍ الْقَاهِرِيِّ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى.
} والأَصَفُ، مُحَرَّكةً: الكَبَرُ قَالَهُ أَبو عَمْرِو، قَالَ: وأَما الَّذِي يَنْبُتُ فِي أَصْلِهِ مِثْلُ الخِيَارِ فَهُوَ اللَّصَفُ، ونَقَلَ أَبو حَنِيفَةَ عَن بعضِ الرُّواةِ أَنَّه لُغَةٌ فِي اللَّصَفِ، وَقَالَ الفَرّاءُ: هُوَ اللَّصَفُ، وَلم يَعْرِفِ الأَصَفَ، وسَيَأْتي إِن شَاءَ الله تعالَى.
ومّما يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه: {أَصْفُونُ بالفَتْحِ وضَمِّ الفاءِ: قَرْيَة بالصَّعِيدِ الأَعْلَى، عَلَى شاطِئ غَرْبِيَّ النِّيلِ تَحْتَ إِسْنَا، وَهِي عَلَى تَلٍّ مُشْرِفٍ عَالٍ.