مَرْخٌ:
بالفتح ثم السكون، وخاء معجمة: واد باليمن، واحد الذي قبله، موضع ذكره بعض الأعراب فقال:
من كان أمسى بذي مرخ وساكنه ... قرير عين لقد أصبحت مشتاقا
أرى بعينيّ نحو الشرق كل ضحى ... دأب المقيّد منّى النفس إطلاقا
وقال كثيّر:
بعزّة هاج الشوق فالدمع سافح ... مغان ورسم قد تقادم ماصح
بذي المرخ من ودّان غيّر رسمها ... ضروب الندى ثم اعتفتها البوارح
قالوا في شرحه: ذو المرخ من الحوراء وهو في ساحل البحر قرب ينبع.
بالفتح ثم السكون، وخاء معجمة: واد باليمن، واحد الذي قبله، موضع ذكره بعض الأعراب فقال:
من كان أمسى بذي مرخ وساكنه ... قرير عين لقد أصبحت مشتاقا
أرى بعينيّ نحو الشرق كل ضحى ... دأب المقيّد منّى النفس إطلاقا
وقال كثيّر:
بعزّة هاج الشوق فالدمع سافح ... مغان ورسم قد تقادم ماصح
بذي المرخ من ودّان غيّر رسمها ... ضروب الندى ثم اعتفتها البوارح
قالوا في شرحه: ذو المرخ من الحوراء وهو في ساحل البحر قرب ينبع.