لَمَسَهُ يَلْمِسُهُ ويَلْمُسُهُ: مَسَّهُ بيَدِهِ،
وـ الجارِيَةَ: جامَعَها.
و {لَمَسْنا السماءَ} : عالَجْنا غَيْبَها، فَرُمْنا اسْتِراقَهُ.
وإكافٌ مَلْموسُ الأَحْناءِ: نُحِتَ ما كانَ فيه من أوَدٍ وارْتِفاعٍ، وامرأةٌ لا تَمْنَعُ يَدَ لامِسٍ: تَزْني وتَفْجُرُ، وتُزَنُّ بِلِينِ الجانِب، وفي الرجُلِ، أي: لَيْسَتْ فيه مَنَعَةٌ. وكصَبورٍ: ناقَةٌ يُشَكُّ في سِمَنِها
ج: لُمْسٌ، والدَّعِيُّ، أو مَنْ في حَسَبِه قُضْأةٌ. وبهاءٍ: الطريقُ، لأنَّ الضَّالَّ يَلْمِسُهُ ليَجِدَ أثَرَ السَّفَرِ، فَيَعْرفُ الطَّريقَ، فَعولَةٌ بمعنى مَفْعولةٍ. وكأميرٍ: المرأةُ اللَّيِّنَةُ المَلْمَسِ، وعَلَمٌ للنِّساءِ. وكزبيرٍ: للرِّجالِ.
وكَواهُ لَماسِ، كقَطامِ،
والمُتَلَمِّسَةَ، أي: أصابَ موضِعَ دائِهِ.
والْتَمَسَ: طَلَبَ.
وتَلَمَّسَ: تَطَلَّبَ مَرَّةً بعدَ أخْرَى.
والمُتَلَمِّسُ: لَقَبُ جريرِ بنِ عبدِ المَسيح، لقولِهِ:
وذاكَ أوانُ العِرْضِ طَنَّ ذُبابُهُ ... زَنابيرُهُ والأَزْرَقُ المُتَلَمّسُ.
العِرْضُ: وادٍ (باليمامة) .
والمُلامَسَةُ: المُماسَّةُ، والمُجامَعَةُ، وـ في البَيْعِ: أن يقولَ: إذا لَمَسْتُ ثوبَكَ أو لَمَسْتَ ثَوْبِي، فقدْ وجَبَ البَيْعُ بكذا، أو هو أن يَلمِسَ المَتاعَ من وراءِ الثوبِ، ولا يَنْظُرَ إليه.
وـ الجارِيَةَ: جامَعَها.
و {لَمَسْنا السماءَ} : عالَجْنا غَيْبَها، فَرُمْنا اسْتِراقَهُ.
وإكافٌ مَلْموسُ الأَحْناءِ: نُحِتَ ما كانَ فيه من أوَدٍ وارْتِفاعٍ، وامرأةٌ لا تَمْنَعُ يَدَ لامِسٍ: تَزْني وتَفْجُرُ، وتُزَنُّ بِلِينِ الجانِب، وفي الرجُلِ، أي: لَيْسَتْ فيه مَنَعَةٌ. وكصَبورٍ: ناقَةٌ يُشَكُّ في سِمَنِها
ج: لُمْسٌ، والدَّعِيُّ، أو مَنْ في حَسَبِه قُضْأةٌ. وبهاءٍ: الطريقُ، لأنَّ الضَّالَّ يَلْمِسُهُ ليَجِدَ أثَرَ السَّفَرِ، فَيَعْرفُ الطَّريقَ، فَعولَةٌ بمعنى مَفْعولةٍ. وكأميرٍ: المرأةُ اللَّيِّنَةُ المَلْمَسِ، وعَلَمٌ للنِّساءِ. وكزبيرٍ: للرِّجالِ.
وكَواهُ لَماسِ، كقَطامِ،
والمُتَلَمِّسَةَ، أي: أصابَ موضِعَ دائِهِ.
والْتَمَسَ: طَلَبَ.
وتَلَمَّسَ: تَطَلَّبَ مَرَّةً بعدَ أخْرَى.
والمُتَلَمِّسُ: لَقَبُ جريرِ بنِ عبدِ المَسيح، لقولِهِ:
وذاكَ أوانُ العِرْضِ طَنَّ ذُبابُهُ ... زَنابيرُهُ والأَزْرَقُ المُتَلَمّسُ.
العِرْضُ: وادٍ (باليمامة) .
والمُلامَسَةُ: المُماسَّةُ، والمُجامَعَةُ، وـ في البَيْعِ: أن يقولَ: إذا لَمَسْتُ ثوبَكَ أو لَمَسْتَ ثَوْبِي، فقدْ وجَبَ البَيْعُ بكذا، أو هو أن يَلمِسَ المَتاعَ من وراءِ الثوبِ، ولا يَنْظُرَ إليه.