لثع
أهمَله الخَليل. وحَكى الخارْزَنْجيُّ: اللَّثْعةُ: ما لاَزَقَ الأصْنَاخَ من الشَّفَة، فإِذا انْقَلَبَت اللَّثْعَةُ قيل: هو ألْثَعُ. والألْثَعُ مَنْ يَرْجعُ لِسانُه إلى الثّاء والعَيْن العين والثاء والنون
أهمَله الخَليل. وحَكى الخارْزَنْجيُّ: اللَّثْعةُ: ما لاَزَقَ الأصْنَاخَ من الشَّفَة، فإِذا انْقَلَبَت اللَّثْعَةُ قيل: هو ألْثَعُ. والألْثَعُ مَنْ يَرْجعُ لِسانُه إلى الثّاء والعَيْن العين والثاء والنون
لثع
(الأَلْثَعُ) ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ صاحِبُ اللِّسَانِ، وَقَالَ ابنُ عَبّادِ: هُوَ (مَنْ يَرْجِعُ لِسانُه إِلَى الثّاءِ والعَيْنِ) . قالَ: (واللَّثْعَةُ، مَا لازَقَ الأَسْنَاخَ مِنَ الشَّفَةِ) ، فإِذا انْقَلَبَت اللَّثْعَةُ قيلَ: هُوَ أَلْثَعُ.
(الأَلْثَعُ) ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ صاحِبُ اللِّسَانِ، وَقَالَ ابنُ عَبّادِ: هُوَ (مَنْ يَرْجِعُ لِسانُه إِلَى الثّاءِ والعَيْنِ) . قالَ: (واللَّثْعَةُ، مَا لازَقَ الأَسْنَاخَ مِنَ الشَّفَةِ) ، فإِذا انْقَلَبَت اللَّثْعَةُ قيلَ: هُوَ أَلْثَعُ.