I'm now chronically ill and unable to work, and your support helps me pay my bills and keep my websites online. Please consider giving something back for 8 years of developing and providing this service for free; even if you can only give one dollar. - Ikram Hawramani
112241. غُبْشِيّ1 112242. غبص5 112243. غبصت1 112244. غبض4 112245. غبط18 112246. غَبَطَ2112247. غَبَطَ 1 112248. غَبْطَانِي1 112249. غَبْطَاني1 112250. غِبْطَة1 112251. غبطة1 112252. غَبَطَه عَلَى1 112253. غبغب4 112254. غَبْغَبَ1 112255. غبق12 112256. غَبَقَ1 112257. غَبَقَ 1 112258. غبقه1 112259. غبم1 112260. غَبَنَ1 112261. غَبِنَ1 112262. غبن17 112263. غُبْن1 112264. غَبَنَ 1 112265. غبنه1 112266. غبو4 112267. غبو وغبي1 112268. غَبُوب1 112269. غَبْوَت1 112270. غُبُور1 112271. غَبّور1 112272. غَبُورة1 112273. غبورة1 112274. غَبُّورة1 112275. غَبُورِي1 112276. غبوري1 112277. غُبُورِي2 112278. غَبُّورِيّ1 112279. غَبُورِيّ1 112280. غَبُوسِيّ1 112281. غَبُوسِي1 112282. غَبُوسيّ1 112283. غَبُّوش1 112284. غَبُوش1 112285. غَبُّوشِيّ1 112286. غبى3 112287. غبي7 112288. غَبَيَ 1 112289. غُبَيْب1 112290. غُبَيْبَة1 112291. غَبِيبَة1 112292. غُبِّيَّة1 112293. غِبِّيَّة1 112294. غَبْيَةُ1 112295. غُبَيْثَان1 112296. غُبَيرٌ1 112297. غَبِيري2 112298. غُبَيْرِيّ1 112299. غُبَيْري1 112300. غبيري1 112301. غُبَيْسان1 112302. غُبَيْسِي1 112303. غَبِيسي1 112304. غُبَيْشَان1 112305. غُبَيْشة1 112306. غَبِيشَة1 112307. غَبِيْطِيّ1 112308. غُبَيْن1 112309. غُبَيْوِيّ1 112310. غت5 112311. غَتَّ 1 112312. غَتَّادِيّ1 112313. غُتَاغِت1 112314. غَتَامِي1 112315. غتب1 112316. غَتَتَ1 112317. غتت6 112318. غتد1 112319. غَتْر1 112320. غتر3 112321. غَتْرَاء1 112322. غترف5 112323. غتف1 112324. غتل4 112325. غَتِلَ1 112326. غتم14 112327. غَتَمَ 1 112328. غَتْمِي2 112329. غَتَمِي1 112330. غتن1 112331. غَتَّهُ1 112332. غتو1 112333. غَتْوَان1 112334. غتي2 112335. غَتْيَان1 112336. غُتَيْمَة1 112337. غث6 112338. غَثَّ 1 112339. غَثَا1 112340. غثا5 Prev. 100
«
Previous

غَبَطَ

»
Next
غَبَطَ الكَبْشَ يَغْبِطُهُ: جَسَّ ألْيَتَه لِيَنْظُرَ أبه طِرْقٌ أم لا، وظَهْرَهُ لِيَعْرِفَ هُزَالَهُ من سِمَنِه.
وناقةٌ غَبُوطٌ: لا يُعْرَفُ طِرْقُها حتى تُغْبَطَ.
والغُبْطَةُ، بالضم: سَيْرٌ في المَزَادَةِ يُجْعَلُ على أطْرافِ الأَديمَيْنِ، ثم يُخْرَزُ شَديداً، وبالكسر: حُسْنُ الحالِ، والمَسَرَّةُ، وقد اغْتَبَطَ، والحَسَدُ،
كالغَبْطِ، وقد غَبَطَهُ، كضَرَبه وسمِعَه، وتَمَنَّى نِعْمَةً على أن لا تَتَحَوَّلَ عن صاحِبِها،
فهو غابِطٌ، من غُبُطٍ، ككُتُبٍ. وفي الحديثِ: "اللهم غَبْطاً لاهَبْطاً" أي: نَسألُكَ الغِبْطَةَ، أو مَنْزِلَةً نُغْبَطُ عليها.
وأغُبَطَ الرَّحْلَ على الدابَّةِ: أدَامَهُ،
وـ السماءُ: دَامَ مَطَرُها،
وـ عليه الحُمَّى: دامَتْ،
وـ النَّبَاتُ: غَطَّى الأرضَ، وكَثُفَ، وتَدَانَى كأَنه من حَبَّةٍ واحِدَةٍ.
وأرضٌ مُغْبَطَةٌ، بالفتح.
وفي الحديثِ: "أنه، صلى الله عليه وسلم، جاءَ وهُمْ يُصَلُّونَ، فَجَعَلَ يُغَبِّطُهُم"، هكذا رُوِيَ مُشَدَّداً، أي: يَحْمِلُهُم على الغَبْطِ، ويَجْعَلُ هذا الفِعْلَ عندهم مما يُغْبَطُ عليه. وإن رُوِيَ بالتَّخْفِيف، فيكونُ قد غَبَطَهُم لِسَبْقِهِم إلى الصلاةِ.
والغَبْطُ، ويكْسَر: القبضاتُ المَحْصودَةُ المَصْرُومَةُ من الزَّرْع
ج: غُبُوطٌ. وكأَميرٍ: المَرْكَبُ الذي هو مِثلُ أُكُفِ البَخَاتِيِّ، أو رحْلٌ قَتَبُه وأحْناؤُهُ واحِدَةٌ
ج: ككُتُبٍ، ومَسِيلٌ من الماءِ يَشُقُّ في القُفِّ، والأرضُ المُطْمَئِنَّةُ، أو الواسِعَةُ المُسْتَوِيَةُ يَرْتَفِعُ طَرَفَاها، وأرضٌ لبني يَرْبوعٍ.
وغَبِيطُ المَدَرَةِ: ع، وله يومٌ.
والغَبِيطَانِ: ع، وله يومٌ، أو كِلاَهُما واحِدٌ.
وسَماءٌ غَبَطَى، كجَمَزَى: دائِمَةُ المَطَرِ.
والاغْتِباطُ: التَّبَجُّحُ بالحال الحَسَنَةِ.
(غَبَطَ)
(هـ) فِيهِ «أَنَّهُ سُئل: هَلْ يَضُرُّ الغَبْط؟ قَالَ: لَا، إلاَّ كَمَا يَضُرُّ العِضَاهَ الخَبْطُ» الغَبْط: حَسَدٌ خاصُ. يُقَالُ: غَبَطْتُ الرجُل أَغْبِطُه غَبْطاً، إِذَا اشْتَهَيَتْ أَنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلُ مَا لَهُ، وَأَنْ يَدُوم عَلَيْهِ مَا هُوَ فِيهِ. وحَسَدْتُه أحْسُدُه حَسَداً، إِذَا اشْتَهَيْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ مَا لَهُ، وأنْ يَزُول عَنْهُ مَا هُوَ فِيهِ. فَأَرَادَ عَلَيْهِ السَّلَامُ أنَّ الغَبْطَ لَا يَضُرُّ ضَرَرَ الحَسَد، وَأَنَّ مَا يَلْحَق الغَابِط مِنَ الضَّرر الرَّاجِعِ إِلَى نُقصان الثَّواب دُونَ الإحْباط بِقَدْرِ مَا يَلْحَقُ العِضَاهَ مِنْ خَبْط وَرَقها الَّذِي هُوَ دُونَ قَطْعها واسْتِئصالها، وَلِأَنَّهُ يَعودُ بَعْدَ الخْبط، وَهُوَ وَإِنْ كَانَ فِيهِ طَرَف مِنَ الحَسَد، فَهُوَ دُونَهُ فِي الإثْم.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «عَلَى مَنابِرَ مِنْ نُورٍ يَغْبِطُهم أهلُ الجَمْع» .
وَالْحَدِيثُ الْآخَرُ «يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُغْبَطُ الرَّجُلُ بالوَحْدة كَمَا يُغْبَطُ الْيَوْمَ أَبُو العَشَرة» يَعْنِي أنَّ الْأَئِمَّةَ فِي صَدْر الْإِسْلَامِ يَرْزُقون عِيَال الْمُسْلِمِينَ وذَرارِيَّهُم مِنْ بَيْتِ الْمَالِ، فَكَانَ أَبُو العَشَرة مَغْبُوطاً بكَثْرة مَا يَصِل إِلَيْهِ مِنْ أرْزاقِهم، ثُمَّ يَجِيء بَعْدَهُمْ أَئِمَّةٌ يَقْطَعون ذَلِكَ عَنْهُمْ، فيُغْبَطُ الرَّجُلُ بالوَحْدة، لخِفَّة المؤُنة، ويُرْثَى لِصَاحِبِ العِيَال.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الصَّلَاةِ «أَنَّهُ جَاءَ وَهُمْ يُصَلُّون فِي جَمَاعَةٍ، فجَعل يُغَبِّطُهُم» هَكَذَا رُوي بِالتَّشْدِيدِ:
أَيْ يَحْمِلُهم عَلَى الغَبْط، ويَجْعل هَذَا الفِعل عِنْدَهُمْ مِمَّا يُغْبَطُ عَلَيْهِ، وإنْ رُوِي بِالتَّخْفِيفِ فَيَكُونُ قَدْ غَبَطَهُم لتَقَدُّمِهم وسَبْقِهم إِلَى الصَّلَاةِ.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «اللَّهُمَّ غَبْطاً لَا هَبْطاً» أَيْ أوْلِنَا مَنْزلةً نُغْبَطُ عَلَيْهَا، وجَنِّبنا مَنازل الهُبُوط والضَّعَة.
وَقِيلَ: مَعْنَاهُ نَسْأَلُكَ الغِبْطَة، وَهِيَ النِّعْمة والسُّرور، وَنَعوذُ بِكَ مِنَ الذُّل والخُضُوع.
وَفِي حَدِيثِ ابْنِ ذِي يَزَن «كأنَّها غُبُطٌ فِي زَمْخَر» الغُبُط: جَمْعُ غَبِيط، وَهُوَ الْمَوْضِعُ الَّذِي يُوَطَّأ لِلْمَرْأَةِ عَلَى البَعِير، كالهَوْدَج يُعْمَلُ مِنْ خَشَبٍ وَغَيْرِهِ، وَأَرَادَ بِهِ هَاهُنَا أحَدَ أخْشابه، شبَّه بِهِ القَوْس في انْحِنائها. [هـ] وَفِي حَدِيثِ مَرَضِهِ الَّذِي قُبِض فِيهِ «أَنَّهُ أَغْبَطَتْ عَلَيْهِ الحُمَّى» أَيْ لَزِمَتْه وَلَمْ تُفارِقْه، وَهُوَ مِنْ وَضْع الغَبِيط عَلَى الجَمل. وَقَدْ أَغْبَطْتُه عَلَيْهِ إِغْبَاطاً.
(س) وَفِي حَدِيثِ أَبِي وَائِلٍ «فغَبَطَ مِنْهَا شَاةً فَإِذَا هِيَ لَا تُنْقِي» أَيْ جَسَّها بِيده.
يُقَالُ: غَبَطَ الشَّاةَ إِذَا لَمَسَ مِنْهَا الموْضِع الَّذِي يُعْرَف بِهِ سِمنُها مِنْ هُزَالِها. وَبَعْضُهُمْ يَرْويه بالعَين الْمُهْمَلَةِ، فَإِنْ كَانَ مَحْفُوظًا فإنَّه أرْاد بِهِ الْذَّبْح. يُقَالُ: اعْتَبَط الْإِبِلَ والغَنَم إِذَا نَحَرها لِغَيْرِ دَاءٍ.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.