I'm now chronically ill and unable to work, and your support helps me pay my bills and keep my websites online. Please consider giving something back for 8 years of developing and providing this service for free; even if you can only give one dollar. - Ikram Hawramani
108759. عص5 108760. عصّ1 108761. عُصّ1 108762. عَصّ1 108763. عَصَّ 1 108764. عَصَا2108765. عصا7 108766. عِصَاب1 108767. عَصَّاب1 108768. عصابة الرأس1 108769. عَصَاة1 108770. عِصارٌ1 108771. عَصَّارَة1 108772. عُصَارة1 108773. عَصَاعِيصُو1 108774. عِصَام1 108775. عَصَاهُ2 108776. عَصَّاو1 108777. عَصَّاوِيّ1 108778. عصايدية1 108779. عَصَبَ1 108780. عصب21 108781. عَصَّبَ1 108782. عَصَبَ 1 108783. عصبارة1 108784. عصبة1 108785. عُصَبَةُ1 108786. عصبت1 108787. عصبه1 108788. عَصَّة1 108789. عصت1 108790. عصج2 108791. عَصَدَ1 108792. عصد14 108793. عَصْد1 108794. عَصَدَه1 108795. عَصَرَ1 108796. عِصْرٌ1 108797. عَصَر1 108798. عَصْر1 108799. عصر22 108800. عصر الصاد1 108801. عَصَرَ 1 108802. عُصْرَات1 108803. عَصْران1 108804. عَصْرَنَة1 108805. عَصَرِيّ1 108806. عَصْرِيّ1 108807. عصص7 108808. عَصْعَصَ1 108809. عصعص4 108810. عُصْعُوصة1 108811. عَصَفَ1 108812. عصف18 108813. عَصَفٌ1 108814. عَصَفَ 1 108815. عَصْفَانُ1 108816. عصفت1 108817. عَصْفَرَ1 108818. عصفر14 108819. عَصْفُورُ1 108820. عُصْفُور1 108821. عصق2 108822. عصقل1 108823. عَصْقَلاني1 108824. عَصَلَ1 108825. عصل13 108826. عَصَل1 108827. عَصَلَ 1 108828. عَصْلَبَ1 108829. عصلب4 108830. عَصْلَب1 108831. عصلج3 108832. عصلد2 108833. عَصَلِيَّة1 108834. عَصَمَ2 108835. عصم19 108836. عَصْم1 108837. عَصَمَ 1 108838. عِصْما1 108839. عَصْما1 108840. عُصْمان1 108841. عَصْمان1 108842. عصمة1 108843. عِصْمَة1 108844. عُصْمَة1 108845. عَصْمَة1 108846. عصمت1 108847. عصمر3 108848. عِصْمَط1 108849. عَصَمَه عَنْ1 108850. عصن3 108851. عَصَنْصَرُ1 108852. عَصَنْصَرٌ1 108853. عصنصر1 108854. عصو9 108855. عَصْو1 108856. عَصُوا1 108857. عصواد1 108858. عَصَوَان1 Prev. 100
«
Previous

عَصَا

»
Next
عَصَا
من (ع ص و) ما يتخذ من خشب وغيره للاعتماد عليه في المشي أو الضرب به أو الهشّ به على الأغنام.
(عَصَا)
(هـ س) فِيهِ «لَا تَرْفَعْ عَصَاك عَنْ أهْلِك» أَيْ لَا تَدَعْ تأدِيبَهم وجَمْعَهم عَلَى طاعةِ اللَّهِ تَعَالَى. يُقَالُ: شَقَّ العَصَا: أَيْ فارَقَ الْجَمَاعَةَ، وَلم يُرِد الضَّرْب بالعَصَا، ولكنَّه جَعَله مَثَلًا.
وَقِيلَ: أرادَ لَا تَغْفُل عَنْ أَدَبهم ومَنْعِهم مِنَ الفَسَاد.
[هـ] وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «إِنَّ الخَوارِجَ شقُّوا عَصَا الْمُسْلِمِينَ وفرّقُوا جَمَاعَتهم» .
[هـ] وَمِنْهُ حَدِيثُ صِلَة «إيَّاكَ وقَتِيلَ العَصَا» أَيْ إياكَ أَنْ تَكُونَ قَاتِلًا أَوْ مَقْتُولا فِي شَقّ عَصَا الْمُسْلِمِينَ.
(س) وَمِنْهُ حَدِيثُ أَبِي جَهْمٍ «فَإِنَّهُ لَا يَضَعُ عَصَاه عَنْ عَاتِقِهِ» أَرَادَ: أَنَّهُ يُؤَدِّبُ أهْلَه بالضَّرب. وَقِيلَ: أرادَ بِهِ كثْرةَ الأسْفارِ. يُقَالُ: رَفع عَصَاه إِذَا سَارَ، وألقَى عَصَاه إِذَا نَزَل وَأَقَامَ.
وَفِيهِ «أَنَّهُ حرَّم شجَر المدينةِ إِلَّا عَصَا حَدِيدة» أَيْ عَصاً تصلحُ أَنْ تكونَ نِصَاباً لآلةٍ من الحَديد. وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «ألاَ إنَّ قَتيلَ الخَطإِ قَتِيلُ السَّوط والعَصَا» لأنَّهُما ليسَا مِنْ آلاتِ القَتْل، فَإِذَا ضُرِب بِهِمَا أَحَدٌ فماتَ كَانَ قَتْلُه خَطَأ.
(هـ) وَفِيهِ «لَوْلَا أنَّا نَعْصِي اللَّهَ مَا عَصَانَا» أَيْ لَمْ يَمْتَنِع عَنْ إجَابَتِنا إِذَا دَعَوناه، فجعَل الجوابَ بمَنْزلة الخِطَاب فسمَّاه عِصْيَاناً، كقوله تعالى: وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ.
وَفِيهِ «أَنَّهُ غَيَّر اسمَ العَاصِي» إِنَّمَا غَيَّره لأنَّ شِعَارَ المُؤْمِن الطَّاعَة والعِصْيَان ضِدُّها.
وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «إنَّ رجُلا قَالَ: مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدَ رَشَد، وَمن يَعْصِهِما فَقَدْ غوَى.
فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: بِئْسَ الْخَطِيبُ أَنْتَ. قُلْ: وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ غَوَى» إِنَّمَا ذَمَّهُ لِأَنَّهُ جَمَعَ فِي الضَّمير بينَ اللَّهِ وبينَ رَسُولِهِ فِي قَوْلِهِ: وَمَنْ يَعْصِهما، فأمرَه أنْ يَأْتِيَ بالمُظْهر ليتَرَتَّب اسمُ اللَّهِ تَعَالَى فِي الذِّكر قبلَ اسْمِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَفِيهِ دليلٌ عَلَى أنَّ الواوَ تُفيد التَّرتيبَ.
وَفِيهِ «لَمْ يكُنْ أسْلَمَ مِنْ عُصَاة قُرَيْشٍ أحدٌ غيرُ مُطيع بْنِ الأسْود» يريدُ مَنْ كَانَ اسمُه العَاصِي.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.