علم التصريف
وهو علم: يبحث فيه عن الأعراض الذاتية، لمفردات كلام العرب، من حيث: صورها، وهيئاتها، كالإعلال، والإدغام، أي: للمفردات، والهيئات التغييرية، كبيان هيئة المعتلات قبل الإعلال، وبعد الإعلال، وكيفية تغييرها عن هيئاتها الأصلية، على الوجه الكلي، بالمقاييس الكلية، كصيغ الماضي، والمضارع، ومعانيهما، ومدلولاتهما.
وموضوعه: الصيغ المخصوصة من الحيثية المذكورة،
وغرضه: تحصيل ملكة، يعرف بها ما ذكر من الأحوال.
وغايته: الاحتراز عن الخطأ، من تلك الجهات.
ومباديه: مقدمات مستنبطة، من تتبع استعمال العرب.
وأول من دون علم التصريف:
أبو عثمان المازني.
وكان قبل ذلك مندرجا في علم النحو. ذكره: أبو الخير.
وكتب التصريف كثيرة، معظمها: ما ذكرناه في هذا المحل.
وهو علم: يبحث فيه عن الأعراض الذاتية، لمفردات كلام العرب، من حيث: صورها، وهيئاتها، كالإعلال، والإدغام، أي: للمفردات، والهيئات التغييرية، كبيان هيئة المعتلات قبل الإعلال، وبعد الإعلال، وكيفية تغييرها عن هيئاتها الأصلية، على الوجه الكلي، بالمقاييس الكلية، كصيغ الماضي، والمضارع، ومعانيهما، ومدلولاتهما.
وموضوعه: الصيغ المخصوصة من الحيثية المذكورة،
وغرضه: تحصيل ملكة، يعرف بها ما ذكر من الأحوال.
وغايته: الاحتراز عن الخطأ، من تلك الجهات.
ومباديه: مقدمات مستنبطة، من تتبع استعمال العرب.
وأول من دون علم التصريف:
أبو عثمان المازني.
وكان قبل ذلك مندرجا في علم النحو. ذكره: أبو الخير.
وكتب التصريف كثيرة، معظمها: ما ذكرناه في هذا المحل.
علم التصريف
هو علم يبحث فيه عن الأعراض الذاتية لمفردات كلام العرب من حيث صورها وهيئاتها كالإعلال والإدغام أي المفردات الموضوعة بالوضع النوعي ومدلولاتها والهيئات الأصلية العامة للمفردات والهيئات التغيرية كبيان المعتلات قبل الإعلال وبعد الإعلال وكيفية تغيرها عن هيئاتها الأصلية على الوجه الكلي بالمقاييس الكلية كصيغ الماضي والمضارع ومعانيهما ومدلولاتهما.
وموضوعه: الصيغ المخصوصة من الحيثية المذكورة.
وغرضه: تحصيل ملكة يعرف بها ما ذكر من الأحوال.
وغايته: الاحتراز عن الخطأ من تلك الجهات.
ومباديه: مقدمات مستنبطة من تتبع استعمال العرب.
وأول من دون علم التصريف: أبو عثمان المازني وكان قبيل ذلك مندرجا في النحو ذكره أبو الخير.
وكتب التصريف كثيرة معظمها ما ذكره كاتب الجلبي في هذا المحل ولا نطول بذكرها وسيأتي ذكر هذا العلم في باب الصاد.
هو علم يبحث فيه عن الأعراض الذاتية لمفردات كلام العرب من حيث صورها وهيئاتها كالإعلال والإدغام أي المفردات الموضوعة بالوضع النوعي ومدلولاتها والهيئات الأصلية العامة للمفردات والهيئات التغيرية كبيان المعتلات قبل الإعلال وبعد الإعلال وكيفية تغيرها عن هيئاتها الأصلية على الوجه الكلي بالمقاييس الكلية كصيغ الماضي والمضارع ومعانيهما ومدلولاتهما.
وموضوعه: الصيغ المخصوصة من الحيثية المذكورة.
وغرضه: تحصيل ملكة يعرف بها ما ذكر من الأحوال.
وغايته: الاحتراز عن الخطأ من تلك الجهات.
ومباديه: مقدمات مستنبطة من تتبع استعمال العرب.
وأول من دون علم التصريف: أبو عثمان المازني وكان قبيل ذلك مندرجا في النحو ذكره أبو الخير.
وكتب التصريف كثيرة معظمها ما ذكره كاتب الجلبي في هذا المحل ولا نطول بذكرها وسيأتي ذكر هذا العلم في باب الصاد.