عشف
عَشَفَ
أَعْشَفَ
a. [acc.
or
'An], Loathed.
الْعين والشين وَالْفَاء
عَفَشَه يَعْفِشُه عَفْشا: جمعه.
عَفَشَه يَعْفِشُه عَفْشا: جمعه.
عشف: ابن الأَعرابي: العُشوف الشجرة اليابسة.
ويقال للبعير إذا جيء به أَوَّل ما يُجاء به لا يأْكل القَتَّ ولا
النَّوى: إنه لمُعْشِف، والمُعْشِف: الذي عرِض عليه ما لم يكن يأْكل فلم
يأْكله. وأَكلْت طَعاماً فأَعْشَفْت عنه ولم يَهْنَأْني، وإني لأَعْشِفُ هذا
الطعام أَي أَقْذَرُه وأَكرهه. وواللّه ما يُعْشَفُ لي الأَمْر القَبيح
أَي ما يُعْرَفُ لي؛ وقد رَكِبْتَ أَمراً ما كان يُعْشَفُ لك أَي ما كان
يُعْرَفُ لك.
عشف
ابن الأعرابي: العُشُوْفُ: الشجرة اليابسة.
قال: والمُعْشِفُ: الذي عرض عليه ما لم يكن يأكل فلم يأكله. وقال ابن شُميل: إذا جيء بالبعير أول ما يجاء به لا يأكل القت ولا النوى يقال: إنه لَمُعْشِفٌ.
ويقال: أكلت طعاما فأعْشَفْتُ عنه: أي مرضت عنه ولم يهنأني. وأني لأعْشِفُ هذا الطعام: أي أقذره وأكرهه.
ووالله ما يُعْشَفُ لي المر القبيح: أي ما يعرف لي.
ويقال: ركبت أمرا ما كان يُعْشَفُ لك: أي يعرف لك.
ابن الأعرابي: العُشُوْفُ: الشجرة اليابسة.
قال: والمُعْشِفُ: الذي عرض عليه ما لم يكن يأكل فلم يأكله. وقال ابن شُميل: إذا جيء بالبعير أول ما يجاء به لا يأكل القت ولا النوى يقال: إنه لَمُعْشِفٌ.
ويقال: أكلت طعاما فأعْشَفْتُ عنه: أي مرضت عنه ولم يهنأني. وأني لأعْشِفُ هذا الطعام: أي أقذره وأكرهه.
ووالله ما يُعْشَفُ لي المر القبيح: أي ما يعرف لي.
ويقال: ركبت أمرا ما كان يُعْشَفُ لك: أي يعرف لك.
عشف
العُشُوف، بالضَّم أَهْملَه الجوْهريِّ، وقالَ ابنُ الأَعْرابِيِّ: هِيَ الشَّجَرَةُ اليابِسةُ. قَالَ: والمُعْشِفُ، كمُحْسِنٍ: مَنْ عُرِضَ عليهِ مَا لَمْ يَكُنْ يَأَكُلُ فلَمْ يَأْكُلْهُ. وقالَ ابنُ شُمَيْلٍ: البَعِيرُ إِذا جيءَ بِهِ أَوَّلَ مَا يُجاءُ بهِ من البَرِّ، لَا يَأْكُلُ القَتَّ، وَلَا النَّوَى وَلا الشَّعِيرَ يُقالُ لَهُ: إِنَّه لمُعْشِفٌ. ويُقالُ: أَكَلْتُه أَي: الطَّعامَ، فأَعْشَفْتُ عَنْهُ: أَي مَرِضْتُ عَنهُ وَلم يَهْنَأْنِي. ويُقال: أَنا أُعْشِفُ هَذَا الطعامَ أَي: أَقْذَرُهُ وأَكْرَهُه. ويُقالُ: واللهِ مَا يُعْشَفُ لي أَمْرٌ قَبِيحٌ: أَي مَا يُعْرَفُ، وَقد ركِبْتَ أَمراً مَا كانَ يُعْشَفُ لكَ: أَيْ مَا كانَ يُعْرَفُ كَذَا فِي اللِّسانِ والعُبابِ والتَّكْمِلَةِ.
العُشُوف، بالضَّم أَهْملَه الجوْهريِّ، وقالَ ابنُ الأَعْرابِيِّ: هِيَ الشَّجَرَةُ اليابِسةُ. قَالَ: والمُعْشِفُ، كمُحْسِنٍ: مَنْ عُرِضَ عليهِ مَا لَمْ يَكُنْ يَأَكُلُ فلَمْ يَأْكُلْهُ. وقالَ ابنُ شُمَيْلٍ: البَعِيرُ إِذا جيءَ بِهِ أَوَّلَ مَا يُجاءُ بهِ من البَرِّ، لَا يَأْكُلُ القَتَّ، وَلَا النَّوَى وَلا الشَّعِيرَ يُقالُ لَهُ: إِنَّه لمُعْشِفٌ. ويُقالُ: أَكَلْتُه أَي: الطَّعامَ، فأَعْشَفْتُ عَنْهُ: أَي مَرِضْتُ عَنهُ وَلم يَهْنَأْنِي. ويُقال: أَنا أُعْشِفُ هَذَا الطعامَ أَي: أَقْذَرُهُ وأَكْرَهُه. ويُقالُ: واللهِ مَا يُعْشَفُ لي أَمْرٌ قَبِيحٌ: أَي مَا يُعْرَفُ، وَقد ركِبْتَ أَمراً مَا كانَ يُعْشَفُ لكَ: أَيْ مَا كانَ يُعْرَفُ كَذَا فِي اللِّسانِ والعُبابِ والتَّكْمِلَةِ.