I'm now chronically ill and unable to work, and your support helps me pay my bills and keep my websites online. Please consider giving something back for 8 years of developing and providing this service for free; even if you can only give one dollar. - Ikram Hawramani
105877. ظَنَبَ1 105878. ظَنَبَ 1 105879. ظِنَّة1 105880. ظنم2 105881. ظنن16 105882. ظَنُنَ1105883. ظنو1 105884. ظنى1 105885. ظني1 105886. ظِنيّ1 105887. ظَنِّي1 105888. ظَنِّيَّة1 105889. ظَنِيقة1 105890. ظُنَيْقَة1 105891. ظَنِينَة1 105892. ظهار1 105893. ظهر20 105894. ظَهَرَ1 105895. ظُهْر1 105896. ظَهْر1 105897. ظُهُر الله1 105898. ظَهْرُ حِمَارٍ1 105899. ظَهر غِني1 105900. ظَهَرَ 1 105901. ظَهْرَات1 105902. ظَهَرات1 105903. ظَهْرانِيهم1 105904. ظُهْرِية1 105905. ظهم3 105906. ظَهَمَ1 105907. ظُهُورٌ1 105908. ظهور1 105909. ظهُور الدّين1 105910. ظُهُورِيّة1 105911. ظَهِير1 105912. ظُهَيْر1 105913. ظَهِير الحق1 105914. ظَهِير الدين1 105915. ظَهِيرَات1 105916. ظُهَيْرَة1 105917. ظَهِيرَة1 105918. ظوأ2 105919. ظوا1 105920. ظَواهِري1 105921. ظوب3 105922. ظَوَّة1 105923. ظور1 105924. ظوظ1 105925. ظوف7 105926. ظُوفِ1 105927. ظول1 105928. ظوم2 105929. ظوي3 105930. ظُوَيَّان1 105931. ظَوْيان1 105932. ظُوَيْعِن1 105933. ظُوَيْف1 105934. ظُوَيْهِري1 105935. ظى1 105936. ظيّ1 105937. ظيأ1 105938. ظيا1 105939. ظِيرٌ1 105940. ظيق1 105941. ظين3 105942. ظيى1 105943. ظيي4 105944. ع6 105945. عَائب1 105946. عَائِتَة1 105947. عَائِج1 105948. عائدٌ1 105949. عَائِد1 105950. عَائِدَة1 105951. عَائِدون1 105952. عائذٌ1 105953. عائِرٌ1 105954. عَائِسي1 105955. عَائِش1 105956. عَائِشة1 105957. عَائِض1 105958. عَائِفي1 105959. عَائِلَة2 105960. عائم1 105961. عاب1 105962. عَابَ1 105963. عَابَ النَّاسَ1 105964. عابِدٌ1 105965. عَابِد1 105966. عَابِدَة1 105967. عَابِدِيّ1 105968. عَابِدَيْن1 105969. عَابِدِين1 105970. عابِدَيْنِ1 105971. عَابِر1 105972. عَابِس1 105973. عَابِسَة1 105974. عابُودُ1 105975. عَابُورِي1 105976. عَابِير1 Prev. 100
«
Previous

ظَنُنَ

»
Next
(ظَنُنَ)
(هـ) فِيهِ «إيَّاكم والظَّنّ، فإنَّ الظَّنّ أكذبُ الْحَدِيثِ» أَرَادَ الشكَّ يعْرِضُ لَكَ فِي الشَّيء فتُحَقّقه وتَحْكم بِهِ، وَقِيلَ أرادَ إِيَّاكُمْ وسُوءَ الظَّنّ وتحقيقَه، دُون مَبادي الظُّنُون الَّتِي لَا تُمْلَك وخواطِر القُلُوب الَّتِي لَا تُدْفَع.
(هـ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «وَإِذَا ظَنَنْتَ فَلَا تُحَقّق» .
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «احْتَجِزوا مِنَ النَّاس بِسُوءِ الظَّنِّ» أَيْ لَا تَثِقُوا بكلِّ أحَدٍ فَإِنَّهُ أَسْلَمُ لَكُم.
وَمِنْهُ المثَل: الحَزْمُ سُوءُ الظَّنّ.
(هـ) وَفِيهِ «لَا تَجُوز شهادَةُ ظَنِين» أَيْ مُتَّهم فِي دِيِنه، فَعِيل بِمَعْنَى مفْعُول، مِنَ الظِّنَّة: التُّهَمَة.
(س [هـ] ) وَمِنْهُ الْحَدِيثُ الْآخَرُ «وَلَا ظَنِين فِي وَلاءٍ» هُوَ الذَّي يَنْتَمي إِلَى غَير مَوَاليه، لَا تُقْبل شَهادتُه للتُّهمة.
(هـ) وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ سِيرِين «لَمْ يَكُنْ عليٌّ يُظَّنُّ فِي قّتْل عُثْمان» أَيْ يُتَّهم. وأصلُه يُظْتَنُّ، ثُمَّ قُلبت التَّاءُ طَاءً مُهْمَلَةً، ثُمَّ قُلبت ظَاءً مُعْجَمَةً، ثُمَّ أُدْغِمَتْ. ويُرْوى بِالطَّاءِ الْمُهْمَلَةِ المُدْغَمة.
وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي حَرْفِ الطَّاءِ.
وَقَدْ تَكَرَّرَ ذِكر الظَّنّ والظِّنَّة، بِمَعْنَى الشَّك وَالتُّهَمَةِ. وَقَدْ يَجِيء الظَّنّ بِمَعْنَى العِلْم.
وَمِنْهُ حَدِيثُ أُسَيد بْنِ حُضَير «فَظَنَنَّا أَنْ لَمْ يجد عليهما» أي علمنا.
وَمِنْهُ حَدِيثُ أُسَيد بْنِ حُضَير «فظَنَنَّا أَنْ لَمْ يَجُد عَلَيْهِمَا» أَيْ عَلِمنا.
وَمِنْهُ حَدِيثُ عُبَيدة «قَالَ أَنَسُ بْنُ سِيرين: سأَلْته عَنْ قوله تعالى: «أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ» * فأشارَ بيَده، فظَنَنْت مَا قَالَ» أَيْ عَلِمْت.
(هـ) وَفِيهِ «فَنَزَلَ عَلَى ثَمَدٍ بوادِي الحُدَيبِيَة ظَنُونِ الْمَاءِ يَتَبرَّضه تَبرُّضاً» الماءُ الظَّنُون: الَّذِي تَتَوهمه وَلَسْتَ مِنْهُ عَلَى ثِقَة، فَعُول بِمَعْنَى مَفْعُولٍ. وَقِيلَ: هِيَ الْبِئْرُ الَّتِي يُظَنُّ أَنَّ فِيهَا مَاءً وليسَ فِيهَا ماءٌ. وَقِيلَ: البئرُ القليلةُ الْمَاءِ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ شَهْرٍ «حجَّ رجُلٌ فمرَّ بماءٍ ظَنُون» وَهُوَ رَاجعٌ إِلَى الظَّنِّ: الشَّكِّ والتُّهْمَة. وَمِنْهُ حَدِيثُ عَلِيٍّ «إنَّ المُؤْمن لَا يُمْسي وَلَا يُصْبح إلاَّ ونَفسُه ظَنُون عِنْدَهُ» أَيْ مُتَهَمَة لدَيه.
وَمِنْهُ حَدِيثُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ «السَّوْآءُ بِنْتُ السَّيِّدِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الحَسْنَاء بنْتِ الظَّنُون» أَيِ المُتَّهَمَة.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ «لَا زكاةَ فِي الدَّيْن الظَّنُون» هُوَ الَّذِي لَا يَدْرِي صَاحِبُهُ أيَصِل إِلَيْهِ أَمْ لَا.
وَمِنْهُ حَدِيثُ عَلِيٍّ، وَقِيلَ عُثْمان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا «فِي الدَّيْن الظَّنُون يُزَكِّيه إِذَا قبَضَه لِمَا مَضَى» .
(س) وَفِي حَدِيثِ صِلَة بْنِ أَشْيَم «طلَبْتُ الدُّنيا منْ مَظَانّ حَلالَها» المَظَانّ: جَمْعُ مَظِنَّة بِكَسْرِ الظَّاءِ، وَهِيَ موضعُ الشَّيْءِ ومَعْدِنُه، مَفْعِلة، مِنَ الظَّنِّ بِمَعْنَى العِلم. وَكَانَ القياسُ فَتْحَ الظَّاءِ، وإنَّما كُسِرت لِأَجْلِ الهاءِ. الْمَعْنَى: طلَبتُها فِي المواضِع الَّتِي يُعلم فِيهَا الْحَلَالُ.
Learn Quranic Arabic from scratch with our innovative book! (written by the creator of this website)
Available in both paperback and Kindle formats.