صعت
أهْمَله الخَليل. وعَن الخارْزَنْجِيُّ: الصَّعْتُ: الرجُلُ المَرْبُوعُ الخَلْق. والعَيْر ليس بضَخْم ولا صَغير، قال:
يا رُبً عَيْرِ عَانَةٍ صَعْتِ الربَهْ ... كأنًما أذْنابُهنً القَلَبَهْ
أهْمَله الخَليل. وعَن الخارْزَنْجِيُّ: الصَّعْتُ: الرجُلُ المَرْبُوعُ الخَلْق. والعَيْر ليس بضَخْم ولا صَغير، قال:
يا رُبً عَيْرِ عَانَةٍ صَعْتِ الربَهْ ... كأنًما أذْنابُهنً القَلَبَهْ
صعت: قال ابن شميل: جَمَلٌ صَعْتُ الرُّبَة إِذا كان لطيف الجُفْرةِ؛
أَنشد ابن الأَعرابي:
هل لَكِ، يا خَدْلةُ، في صَعْتِ الرُّبَهْ،
مُعْرَنْزِمٍ، هامَتُه كالجُبْجُبَهْ؟
وقال: الرُّبَةُ العُقْدة، وهي ههنا الكَوسَلة، وهي الحَشَفةُ.
صعت
: (الصَّعْتُ) ، بِالْفَتْح: أَهمله الجوهريّ، وَقَالَ الصّاغانيّ: هُوَ (المَرْبُوعُ القامَةِ) ، المُعْتَدِلُها. (و) يُقَال: (رَجُلٌ) ، وَقَالَ ابْنُ شُمَيْل: جَمَلٌ (صَعْتُ الرُّبَةِ) بالضَّمّ وَتَخْفِيف المُوَحَّدَة، على وزْن ثُبَةٍ: إِذا كَانَ (لَطِيف الجُفْرَةِ) ، بضمّ الْجِيم. وأَنشد ابْنُ الأَعرابيّ فِيمَا رَوى ثَعْلَب عَنهُ:
هَلْ لكِ يَا خَدْلَةُ فِي صَعْتِ الرُّبَهْ
مُعْرَنْزِمٍ هامَتُهُ كالجُبْجُبَهْ
وَقَالَ: الرُّبَةُ: العُقْدَةُ، وَهِي هَا هُنا الكَوْسَلةُ، وَهِي: الحَشَفَةُ. كَذَا فِي اللّسان.
قُلْتُ: ويأْتي للمصنِّف فِي (جفر) : أَنّ الجُفْرَة، بالضّمّ: جَوْفُ الصَّدْرِ، أَو مَا يَجمَعُ البطْنَ والجَنْبَين. وَقد يأْتي الْكَلَام عَلَيْهِ هُنَاكَ، إِنْ شاءَ الله تَعَالَى.
: (الصَّعْتُ) ، بِالْفَتْح: أَهمله الجوهريّ، وَقَالَ الصّاغانيّ: هُوَ (المَرْبُوعُ القامَةِ) ، المُعْتَدِلُها. (و) يُقَال: (رَجُلٌ) ، وَقَالَ ابْنُ شُمَيْل: جَمَلٌ (صَعْتُ الرُّبَةِ) بالضَّمّ وَتَخْفِيف المُوَحَّدَة، على وزْن ثُبَةٍ: إِذا كَانَ (لَطِيف الجُفْرَةِ) ، بضمّ الْجِيم. وأَنشد ابْنُ الأَعرابيّ فِيمَا رَوى ثَعْلَب عَنهُ:
هَلْ لكِ يَا خَدْلَةُ فِي صَعْتِ الرُّبَهْ
مُعْرَنْزِمٍ هامَتُهُ كالجُبْجُبَهْ
وَقَالَ: الرُّبَةُ: العُقْدَةُ، وَهِي هَا هُنا الكَوْسَلةُ، وَهِي: الحَشَفَةُ. كَذَا فِي اللّسان.
قُلْتُ: ويأْتي للمصنِّف فِي (جفر) : أَنّ الجُفْرَة، بالضّمّ: جَوْفُ الصَّدْرِ، أَو مَا يَجمَعُ البطْنَ والجَنْبَين. وَقد يأْتي الْكَلَام عَلَيْهِ هُنَاكَ، إِنْ شاءَ الله تَعَالَى.