(زَلَخَ)
(هـ) فِيهِ «إِنَّ فُلانا المُحَارِبىَّ أَرَادَ أَنْ يَفْتِك بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يشعُرْ بِهِ إِلَّا وَهُوَ قائمٌ عَلَى رَأْسِه وَمَعَهُ السيفُ، فَقَالَ: اللهُمّ اكْفِنيه بِمَا شِئْت، فانكَبَّ لوَجْهه مِنْ زُلَّخَةٍ زُلِّخَهَا بَيْنَ كَتِفيه ونَدرَ سيفُه» يُقَالُ رَمى اللَّهُ فُلانا بِالزُّلَّخَةِ- بِضَمِّ الزَّايِ وَتَشْدِيدِ اللَّامِ وَفَتْحِهَا- وَهُوَ وجَعٌ يأخُذ فِي الظَّهر لَا يتحركُ الإنسانُ مِنْ شِدَّته ، واشْتِقاقُها مِنَ الزَّلْخِ وَهُوَ الزَّلَق، ويُرْوى بِتَخْفِيفِ اللَّامِ. قَالَ الجوهَرِي: «الزَّلْخُ: المَزَلّة تَزلّ مِنْهَا الأقْدَام، والزُّلَّخَةُ مثالُ القُبَّرة: الزُّحلُوقة الَّتِي تَتَزَلَّخُ مِنْهَا الصِّبيان» قَالَ الخطَّابي: رَواه بعضُهم: فُزلِّج بَيْنَ كَتِفيه، يَعْنِي بِالْجِيمِ وَهُوَ غَلَط.
(هـ) فِيهِ «إِنَّ فُلانا المُحَارِبىَّ أَرَادَ أَنْ يَفْتِك بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يشعُرْ بِهِ إِلَّا وَهُوَ قائمٌ عَلَى رَأْسِه وَمَعَهُ السيفُ، فَقَالَ: اللهُمّ اكْفِنيه بِمَا شِئْت، فانكَبَّ لوَجْهه مِنْ زُلَّخَةٍ زُلِّخَهَا بَيْنَ كَتِفيه ونَدرَ سيفُه» يُقَالُ رَمى اللَّهُ فُلانا بِالزُّلَّخَةِ- بِضَمِّ الزَّايِ وَتَشْدِيدِ اللَّامِ وَفَتْحِهَا- وَهُوَ وجَعٌ يأخُذ فِي الظَّهر لَا يتحركُ الإنسانُ مِنْ شِدَّته ، واشْتِقاقُها مِنَ الزَّلْخِ وَهُوَ الزَّلَق، ويُرْوى بِتَخْفِيفِ اللَّامِ. قَالَ الجوهَرِي: «الزَّلْخُ: المَزَلّة تَزلّ مِنْهَا الأقْدَام، والزُّلَّخَةُ مثالُ القُبَّرة: الزُّحلُوقة الَّتِي تَتَزَلَّخُ مِنْهَا الصِّبيان» قَالَ الخطَّابي: رَواه بعضُهم: فُزلِّج بَيْنَ كَتِفيه، يَعْنِي بِالْجِيمِ وَهُوَ غَلَط.