زعك
مُهْمَلٌ عند الخليل. وحَكى الخارزنجي: الأزْعَكِيُّ والزعْكُوْكُ: القَصيرُ اللئيمُ من الرجال.
مُهْمَلٌ عند الخليل. وحَكى الخارزنجي: الأزْعَكِيُّ والزعْكُوْكُ: القَصيرُ اللئيمُ من الرجال.
(ز ع ك)
الأزعَكِيُّ: الْقصير اللَّئِيم.
وَرجل زُعْكوك: قصير مُجْتَمع الْخلق.
الأزعَكِيُّ: الْقصير اللَّئِيم.
وَرجل زُعْكوك: قصير مُجْتَمع الْخلق.
زعك: الأَزْعَكِيّ: القصير اللئيم؛ قال ذو الرمة:
على كل كَهْلٍ أَزْعَكِيٍّ ويافعٍ،
من اللُّؤْمِ، سرْبالٌ جديدُ البَنَائق
وقيل: هو المُسِنّ، وقيل: هو الضاوي. ورجل زُعْكُوك: قصير مجتمع الخلق.
والزُّعْكوك من الإبل: السَّمين، والجمع زَعَاكِيك؛ قال الشاعر:
زَعَاكِيك، لا إنْ يَعْجَلُون لصَنْعةٍ،
إذا عَلِقَتْهم بالقُنِيّ الحَبائلُ
وزَعَاكك أَيضاً؛ وأَنشد القَنَانيُّ:
تسْتَنّ أَولادٌ لها زَعاكِكُ
زعك
الزُّعْكُوكُ، كعُصْفُور: السَّمِينُ من الإِبِلِ نَقَلَه الْجَوْهَرِي وابنُ فارِسٍ. وقالَ الْجَوْهَرِي: الزّعْكُوكُ: القَصِيرُ اللَّئيمُ زادَ غيرُه المُجْتَمِعُ الخَلْقِ زَعاكِكُ وزَعاكِيكُ وأَنْشَدَ الْجَوْهَرِي للقَنَانيّ: تَستنُّ أَوْلادٌ لَهَا زَعاكِكُ ورَوَاه ابنُ فارِس زَعاكِيك، وشاهِدُ زَعاكِيكَ قولُ الشّاعِرِ:
(زَعاكِيكُ لَا إِنْ يَعْجَلُونَ لصَنْعَةٍ ... إِذا عَلِقَتْهُم بالقُنِيِّ الحَبائِلُ)
وَيُقَال الْهم زَعْكَة بِالْفَتْح أَي: لبثَةٌ نَقله الصَّاغَانِي عَن الكسائيِّ.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: الأَزْعَكِيُ: القَصِيرُ اللَّئيمُ، نقَلَه الْجَوْهَرِي، والصّاغانِي، وأَنْشَدَ لِذِي الرُمَةِ:
(عَلَى كُلِّ كَهْلٍ أَزْعَكِي ويافِعٍ ... من اللُّؤْمِ سِربالٌ جَدِيدُ البَنائِقِ)
والعَجَبُ من المُصَنِّفِ كيفَ أَهْمَلَه. وقِيل: الأَزْعَكِيُّ: المُسِنُّ، وَقيل: هُوَ الضّاوِيُّ.
وَمِمَّا يستَدْرَكُ عَلَيْهِ: الزُّعْلُوكُ، بالضمِّ: الصّعْلُوكُ، وَقد سَمَّوْا زُعْلُوكًا.
الزُّعْكُوكُ، كعُصْفُور: السَّمِينُ من الإِبِلِ نَقَلَه الْجَوْهَرِي وابنُ فارِسٍ. وقالَ الْجَوْهَرِي: الزّعْكُوكُ: القَصِيرُ اللَّئيمُ زادَ غيرُه المُجْتَمِعُ الخَلْقِ زَعاكِكُ وزَعاكِيكُ وأَنْشَدَ الْجَوْهَرِي للقَنَانيّ: تَستنُّ أَوْلادٌ لَهَا زَعاكِكُ ورَوَاه ابنُ فارِس زَعاكِيك، وشاهِدُ زَعاكِيكَ قولُ الشّاعِرِ:
(زَعاكِيكُ لَا إِنْ يَعْجَلُونَ لصَنْعَةٍ ... إِذا عَلِقَتْهُم بالقُنِيِّ الحَبائِلُ)
وَيُقَال الْهم زَعْكَة بِالْفَتْح أَي: لبثَةٌ نَقله الصَّاغَانِي عَن الكسائيِّ.
وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: الأَزْعَكِيُ: القَصِيرُ اللَّئيمُ، نقَلَه الْجَوْهَرِي، والصّاغانِي، وأَنْشَدَ لِذِي الرُمَةِ:
(عَلَى كُلِّ كَهْلٍ أَزْعَكِي ويافِعٍ ... من اللُّؤْمِ سِربالٌ جَدِيدُ البَنائِقِ)
والعَجَبُ من المُصَنِّفِ كيفَ أَهْمَلَه. وقِيل: الأَزْعَكِيُّ: المُسِنُّ، وَقيل: هُوَ الضّاوِيُّ.
وَمِمَّا يستَدْرَكُ عَلَيْهِ: الزُّعْلُوكُ، بالضمِّ: الصّعْلُوكُ، وَقد سَمَّوْا زُعْلُوكًا.