(رَمَسَ)
(س) فِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ «أَنَّهُ رَامَسَ عُمر بالجُحْفة وهما مُحْرِمان» أي أدْخَلا رُؤوسَهما فِي الْمَاءِ حَتَّى يُغَطِّيهما. وَهُوَ كالغَمْس بِالْغَيْنِ. وَقِيلَ هُوَ بِالرَّاءِ: أَنْ لَا يُطِيل اللُّبْث فِي الْمَاءِ، وبالْغَين أَنْ يُطيله.
[هـ] وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «الصَّائِمُ يَرْتَمِسُ وَلَا يَغْتَمِس» .
وَمِنْهُ حَدِيثُ الشَّعْبِيِّ «إِذَا ارْتَمَسَ الجُنُب فِي الْمَاءِ أجْزَأهُ ذَلِكَ» .
(س) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ مغفَّل «ارْمُسُوا قْبري رَمْساً» أَيْ سَوُّوه بِالْأَرْضِ وَلَا تَجعلوه مُسَنَّما مُرتْفَعِا. وَأَصْلُ الرَّمْسِ: السَّتر والتَّغْطِية. وَيُقَالُ لَما يُحْثَى عَلَى الْقَبْرِ مِنَ التُّرَابِ رَمْسٌ، وللقْبر نفْسه رَمْسٌ.
وَفِيهِ ذِكْرُ «رَامِس» هُوَ بِكَسْرِ الْمِيمِ: مَوْضِعٌ فِي دِيار مُحارِب، كتَب بِهِ رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لعُظَيم بْنِ الْحَارِثِ المحارِبي.
(س) فِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ «أَنَّهُ رَامَسَ عُمر بالجُحْفة وهما مُحْرِمان» أي أدْخَلا رُؤوسَهما فِي الْمَاءِ حَتَّى يُغَطِّيهما. وَهُوَ كالغَمْس بِالْغَيْنِ. وَقِيلَ هُوَ بِالرَّاءِ: أَنْ لَا يُطِيل اللُّبْث فِي الْمَاءِ، وبالْغَين أَنْ يُطيله.
[هـ] وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «الصَّائِمُ يَرْتَمِسُ وَلَا يَغْتَمِس» .
وَمِنْهُ حَدِيثُ الشَّعْبِيِّ «إِذَا ارْتَمَسَ الجُنُب فِي الْمَاءِ أجْزَأهُ ذَلِكَ» .
(س) وَفِي حَدِيثِ ابْنِ مغفَّل «ارْمُسُوا قْبري رَمْساً» أَيْ سَوُّوه بِالْأَرْضِ وَلَا تَجعلوه مُسَنَّما مُرتْفَعِا. وَأَصْلُ الرَّمْسِ: السَّتر والتَّغْطِية. وَيُقَالُ لَما يُحْثَى عَلَى الْقَبْرِ مِنَ التُّرَابِ رَمْسٌ، وللقْبر نفْسه رَمْسٌ.
وَفِيهِ ذِكْرُ «رَامِس» هُوَ بِكَسْرِ الْمِيمِ: مَوْضِعٌ فِي دِيار مُحارِب، كتَب بِهِ رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لعُظَيم بْنِ الْحَارِثِ المحارِبي.