ذ م ي
نجا فلان بذمائه، وما بقي منه إلا ذماء يتردد في خيال، وأبقى ذماءً من الضب وهو الحشاشة. قال أبو ذؤيب يصف الثور والكلاب:
فأبدّهن حتوفهن فهارب ... بذمائه أو بارك متجعجع
نجا فلان بذمائه، وما بقي منه إلا ذماء يتردد في خيال، وأبقى ذماءً من الضب وهو الحشاشة. قال أبو ذؤيب يصف الثور والكلاب:
فأبدّهن حتوفهن فهارب ... بذمائه أو بارك متجعجع