ذأط
الذأطُ: الامْتِلاءُ. والخَنْقُ أيضاً. والذَّبْحُ.
الذأطُ: الامْتِلاءُ. والخَنْقُ أيضاً. والذَّبْحُ.
[ذأط] ذَأَطَهُ مثل ذَأَتَهُ، أي خنقَه أشدَّ الخنق حتَّى دلع لسانه.
باب الطاء والذال و (وا يء) معهما ذء ط مستعمل فقط
ذأط: الذَّأْطُ: الامتلاءُ.
ذأط: الذَّأْطُ: الامتلاءُ.
[ذ أط] ذَأَطَ الإناءَ يَذْأَطُه ذَأْطَاً: مَلأَه. والذَّأْطُ: الامْتلاءُ. وذَأَطَه يَذأْطُه ذَأْطاً: خَنَقَه حّتَّي دَلَعَ لِسانُه، كُلُّ ذلك عن كُراع.
ذأط: ذأَط الإِناءَ يَذْأَطُه ذَأْطاً: مَلأَه. والذَّأْطُ: الامْتِلاء.
وذأَطَه يَذْأَطُه ذَأْطاً مثل ذأَتَه أَي خنَقَه أَشدَّ الخنْقِ حتى
دلَعَ لِسانُه؛ كل ذلك عن كراع.
ذأط
اللْيث: الذّاط: الامتلاء، قال:
وقد فدى أعناقَهُنّ المحض ... والذّاط حتى مالهنّ غرضُ
وقد مرّ الرجزُ في تركيب غ رض على روايةٍ أخرى.
وقال أبو زيدٍ: ذَأطة وذاته وذعَطه وذعته وزادَ الأزهرى: وذاطة بغير همز: إذا خنقه أشدَّ الخنقٍ حتى دلعَ لسانه قال أبو حزام غالبُ بن الحارث العكليّ:
وتظييئيهمُ باللأظ مني ... وذاطيهم بشنتُرةٍ ذَؤوْط
وقال ابن عبادٍ الذاط: الذبحُ.
اللْيث: الذّاط: الامتلاء، قال:
وقد فدى أعناقَهُنّ المحض ... والذّاط حتى مالهنّ غرضُ
وقد مرّ الرجزُ في تركيب غ رض على روايةٍ أخرى.
وقال أبو زيدٍ: ذَأطة وذاته وذعَطه وذعته وزادَ الأزهرى: وذاطة بغير همز: إذا خنقه أشدَّ الخنقٍ حتى دلعَ لسانه قال أبو حزام غالبُ بن الحارث العكليّ:
وتظييئيهمُ باللأظ مني ... وذاطيهم بشنتُرةٍ ذَؤوْط
وقال ابن عبادٍ الذاط: الذبحُ.
ذأط
{ذَأَطَهُ، كَمَنَعَهُ: ذَبَحَهُ، عَن ابنِ عبَّادٍ، نَقَلَهُ الصَّاغَانِيُّ. ونقلَ الجَوْهَرِيّ عَن أَبي زَيْدٍ:} ذَأَطَهُ، مِثْل ذَأَتَه: خَنَقَهُ أَشَدَّ الخَنْقِ حتَّى دَلَع لِسانُهُ، ونَقَلَهُ صَاحِب اللّسَان أَيْضاً عَن كُراع. وَزَاد الصَّاغَانِيُّ عَن أَبي زَيْدٍ: وكَذلِكَ ذَعَطَه، وذَعَتَه، زادَ الأّزْهَرِيّ: وذَاطَه، بغيرِ هَمْزٍ. و {ذَأَطَ الإِنَاءَ} يَذْأَطُه {ذَأْطاً: مَلأَه، عَن كُراع. وَقَالَ اللَّيْثُ: ذَأَطَ الإِناءُ: ملأَهُ، وأَنْشَدَ: وَقَدْ فَدَى أَعْناقَهُنَّ المَحْضُ} والذَّأْطُ حتَّى مَا لَهُنَّ غَرْضُ وَقَدْ مَرَّ الرَّجَزُ فِي تركيب غ ر ض عَلَى رِوايَة أُخْرَى، وسَيَأْتِي أَيْضاً فِي الظَّاءِ المُعْجَمَة إِن شَاءَ الله تَعَالَى. وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه:! ذَؤُوطٌ، كصَبُورٍ، من الذَّأْط، وَهُوَ الخَنْقُ، وَقَدْ جاءَ فِي شِعْرِ أَبي حِزامٍ غالِب بن الحارِثِ العُكْلِيّ.
{ذَأَطَهُ، كَمَنَعَهُ: ذَبَحَهُ، عَن ابنِ عبَّادٍ، نَقَلَهُ الصَّاغَانِيُّ. ونقلَ الجَوْهَرِيّ عَن أَبي زَيْدٍ:} ذَأَطَهُ، مِثْل ذَأَتَه: خَنَقَهُ أَشَدَّ الخَنْقِ حتَّى دَلَع لِسانُهُ، ونَقَلَهُ صَاحِب اللّسَان أَيْضاً عَن كُراع. وَزَاد الصَّاغَانِيُّ عَن أَبي زَيْدٍ: وكَذلِكَ ذَعَطَه، وذَعَتَه، زادَ الأّزْهَرِيّ: وذَاطَه، بغيرِ هَمْزٍ. و {ذَأَطَ الإِنَاءَ} يَذْأَطُه {ذَأْطاً: مَلأَه، عَن كُراع. وَقَالَ اللَّيْثُ: ذَأَطَ الإِناءُ: ملأَهُ، وأَنْشَدَ: وَقَدْ فَدَى أَعْناقَهُنَّ المَحْضُ} والذَّأْطُ حتَّى مَا لَهُنَّ غَرْضُ وَقَدْ مَرَّ الرَّجَزُ فِي تركيب غ ر ض عَلَى رِوايَة أُخْرَى، وسَيَأْتِي أَيْضاً فِي الظَّاءِ المُعْجَمَة إِن شَاءَ الله تَعَالَى. وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه:! ذَؤُوطٌ، كصَبُورٍ، من الذَّأْط، وَهُوَ الخَنْقُ، وَقَدْ جاءَ فِي شِعْرِ أَبي حِزامٍ غالِب بن الحارِثِ العُكْلِيّ.