ثنيّةُ الرِّكابِ:
بكسر الراء والركاب الإبل التي يسار عليها، الواحدة راحلة، لا واحد لها من لفظها، والجمع الرّكب: وهي ثنية على فراسخ من نهاوند أرض الجبل قال سيف: ازدحمت ركاب المسلمين أيام نهاوند على ثنية من ثناياه فسميت بذلك ثنية الركاب، وذكر غير واحد من الأطباء أن أصل قصب الذريرة من غيضة في أرض نهاوند، وأنه إذا قطع منها ومرّوا على عقبة الركاب كانت ذريرة خالصة، وإن مروا به على غيرها لم ينتفع به ويصير لا فرق بينه وبين سائر القصب، وهذه إن صحت خاصيّة عجيبة غريبة، وقد ذكرت هذا بأبسط منه في نهاوند.
بكسر الراء والركاب الإبل التي يسار عليها، الواحدة راحلة، لا واحد لها من لفظها، والجمع الرّكب: وهي ثنية على فراسخ من نهاوند أرض الجبل قال سيف: ازدحمت ركاب المسلمين أيام نهاوند على ثنية من ثناياه فسميت بذلك ثنية الركاب، وذكر غير واحد من الأطباء أن أصل قصب الذريرة من غيضة في أرض نهاوند، وأنه إذا قطع منها ومرّوا على عقبة الركاب كانت ذريرة خالصة، وإن مروا به على غيرها لم ينتفع به ويصير لا فرق بينه وبين سائر القصب، وهذه إن صحت خاصيّة عجيبة غريبة، وقد ذكرت هذا بأبسط منه في نهاوند.