ثنيةُ المَرَة:
بفتح الميم، وتخفيف الراء كأنه تخفيف المرأة من النساء نحو تخفيفهم المسألة مسلة، نقلوا حركة الهمزة إلى الحرف قبله ليدلّ على المحذوف وفي حديث الهجرة: أن دليلهما، يعني النبي، صلى الله عليه وسلم، وأبا بكر، رضي الله عنه، سلك بهما أمج ثم الخرّار ثم ثنية المرة ثم لقفا وفي حديث سريّة عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب بن عبد مناف: أنه سار في ثمانين راكبا من المهاجرين حتى بلغ ماء بالحجاز بأسفل ثنية المرة.
بفتح الميم، وتخفيف الراء كأنه تخفيف المرأة من النساء نحو تخفيفهم المسألة مسلة، نقلوا حركة الهمزة إلى الحرف قبله ليدلّ على المحذوف وفي حديث الهجرة: أن دليلهما، يعني النبي، صلى الله عليه وسلم، وأبا بكر، رضي الله عنه، سلك بهما أمج ثم الخرّار ثم ثنية المرة ثم لقفا وفي حديث سريّة عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب بن عبد مناف: أنه سار في ثمانين راكبا من المهاجرين حتى بلغ ماء بالحجاز بأسفل ثنية المرة.