توس
عن التركية توس بمعنى زغب وصغار الشعر.
عن التركية توس بمعنى زغب وصغار الشعر.
[توس] التُّوسُ: الطبيعة والخيمُ. يقال: فلانٌ من توسِ صِدْقٍ، أي من أصل صدق.
[توس] في ح جابر: كان من "توسى" الحياء، التوس الخلقة والطبيعة، فلان من توس صدق أي أصل صدق.
توس
فُلان من تُوْسِهِ كذا وكذا: أي من خلْقَتِه. وقيل: هو الأصْلُ والطبِيْعَةُ.
فُلان من تُوْسِهِ كذا وكذا: أي من خلْقَتِه. وقيل: هو الأصْلُ والطبِيْعَةُ.
(توس) - في حَديثِ جَابِر: "كان من تُوسِى الحَياءُ".
تُوسُ الرجلِ وسُوسُه: خِيمُه وطَبِيعَتُه، وخَلِيقَتُه، وأَصلُه ومَعدِنُه. والتُّوزُ أَيضاً.
تُوسُ الرجلِ وسُوسُه: خِيمُه وطَبِيعَتُه، وخَلِيقَتُه، وأَصلُه ومَعدِنُه. والتُّوزُ أَيضاً.
توس: التُّوسُ: الطبيعة والخُلُق. يقال: الكرَم من تُوسِه وسُوسِه أَي
من خليقته وطبع عليه، وجعل يعقوب تاء هذا بدلاً من سين سوسه. وفي حديث
جابر: كان من توسي الحياءُ؛ التُّوس: الطبيعة والخِلْقَةُ. يقال: فلان من
تُوسِ صِدْقٍ أَي من أَصلِ صِدْقٍ. وتُوساً له: كقوله بُوساً له؛ رواه ابن
الأَعرابي قال: وهو الأَصل أَيضاً؛ قال الشاعر:
إِذا المُلِمَّاتُ اعْتَصَرْنَ التُّوسا
أَي خَرَّجْنَ طبائعَ الناس. وتاساه إِذا آذاه واستخف به.
توس
{التُّوسُ، بالضَّمِّ: الطَّبيعةُ والخِيمُ والخُلُقُ، يُقَال: الكَرَمُ من} تُوسِه وسُوسِه، أَي من خليقتِهِ وطُبِعَ عَلَيْهِ. وجعلَ يعقوبُ تاءَ هَذَا بَدَلا من سين سُوسِهِ، وَإِلَيْهِ ذهبَ ابنُ فارِسٍ، وَفِي حَدِيث جابِرٍ: كانَ من {- تُوسي الحَياءُ. يُقال: هوَ مِنْ} تُوسِ صِدْقٍ، أَي من أَصل صِدْقٍ. رَوَاهُ ابْن الأَعرابيِّ.
{وتُوساً لهُ وُجوساً، مثلُ بُوساً لَهُ، رَوَاهُ ابنُ الأَعرابيِّ أَيضاً، وَهُوَ دُعاءٌ عَلَيْهِ. ويُقال:} تاسَاهُ، إِذا آذاهُ واستَخَفَّ بِهِ، وَهُوَ مسْتدرَكٌ عَلَيْهِ.
{التُّوسُ، بالضَّمِّ: الطَّبيعةُ والخِيمُ والخُلُقُ، يُقَال: الكَرَمُ من} تُوسِه وسُوسِه، أَي من خليقتِهِ وطُبِعَ عَلَيْهِ. وجعلَ يعقوبُ تاءَ هَذَا بَدَلا من سين سُوسِهِ، وَإِلَيْهِ ذهبَ ابنُ فارِسٍ، وَفِي حَدِيث جابِرٍ: كانَ من {- تُوسي الحَياءُ. يُقال: هوَ مِنْ} تُوسِ صِدْقٍ، أَي من أَصل صِدْقٍ. رَوَاهُ ابْن الأَعرابيِّ.
{وتُوساً لهُ وُجوساً، مثلُ بُوساً لَهُ، رَوَاهُ ابنُ الأَعرابيِّ أَيضاً، وَهُوَ دُعاءٌ عَلَيْهِ. ويُقال:} تاسَاهُ، إِذا آذاهُ واستَخَفَّ بِهِ، وَهُوَ مسْتدرَكٌ عَلَيْهِ.
باب السين والتاء و (وأ يء) معهما ت وس، ت ي س، سء ت مستعملات
توس: يقال: فلان من تُوْسِهِ كذا وكذا، أي: من أصل خِلْقته.
وفي الحديث : من سُوسي
، لغة في توسي.
تيس: التَّيس: الذّكَر من المِعْزَى. وعَنزٌ تَيْساء، أي: طويلة القَرْنين، كقَرْنَيِ التَّيس، وهي بيِّنةَ التَّيَس. واسْتَتْيَسَتْ عَنزك، أي: أَشْبَهَتِ التَّيس. وتقول العَرَبُ إذا استكذبت الرّجل: تِيسِي، أي: كَذَبت، ولم يُعْرَفْ أَصْلُ هذه الكلمة. والتَّيْس: جبلٌ باليَمَن، وفلانٌ يتكلَّم بالتَّيسيّة، أي: بكلام أهل ذلك الجبل.
سات: السَّأْتُ: شدّة الخَنق.. سَأَتَهُ سَأْتَا.. سَأَتَهُ وزَرَدَهُ وذَعَتَهُ كلّه بمعنى: خنقه.
توس: يقال: فلان من تُوْسِهِ كذا وكذا، أي: من أصل خِلْقته.
وفي الحديث : من سُوسي
، لغة في توسي.
تيس: التَّيس: الذّكَر من المِعْزَى. وعَنزٌ تَيْساء، أي: طويلة القَرْنين، كقَرْنَيِ التَّيس، وهي بيِّنةَ التَّيَس. واسْتَتْيَسَتْ عَنزك، أي: أَشْبَهَتِ التَّيس. وتقول العَرَبُ إذا استكذبت الرّجل: تِيسِي، أي: كَذَبت، ولم يُعْرَفْ أَصْلُ هذه الكلمة. والتَّيْس: جبلٌ باليَمَن، وفلانٌ يتكلَّم بالتَّيسيّة، أي: بكلام أهل ذلك الجبل.
سات: السَّأْتُ: شدّة الخَنق.. سَأَتَهُ سَأْتَا.. سَأَتَهُ وزَرَدَهُ وذَعَتَهُ كلّه بمعنى: خنقه.
توس
التُّوس والسُّوس: الطبيعة والخِيْم. ويقال: هو من تُوْسِ صِدْقٍ: أي من أصلِ صِدْقٍ، قال رؤبة يَمدح أبَانَ بن الوليد البَجَليَّ:
أبانُ يا ابنَ الأُطْوَليْنَ قِيْسا ... في المَجْدِ حتّى تَبْلُغَ النَّفيسا
شَرَّفَ باني عَرْشِكَ التّأسيسا ... المَحْضَ مَجداً والكَريمَ تُوسا
وأنشد أبو زيدٍ شاهِداً على التُّوْسِ:
إذا المُلِمّاتُ اعتصرنَ التُّوسا
أي أخرجن طبائع الناس. هكذا ذكره الأزهري، والرَّجَزَ لرُؤبَةَ، والرِّوايَة: " السُّوسا "، وهو تِلْوُ قولِه: " والكَرِيْمَ تُوْسا ".
ويقال: بوْساً له وتوْساُ له وجوساً له: في الدعاء على الرجل. والجوس: الجوع.
وقال ابن فارس: التُّوسُ: الطَّبعُ، وليس أصلاً، لأن التاء مُبْدَلَة من السِينِ، وهو السُّوسُ.
التُّوس والسُّوس: الطبيعة والخِيْم. ويقال: هو من تُوْسِ صِدْقٍ: أي من أصلِ صِدْقٍ، قال رؤبة يَمدح أبَانَ بن الوليد البَجَليَّ:
أبانُ يا ابنَ الأُطْوَليْنَ قِيْسا ... في المَجْدِ حتّى تَبْلُغَ النَّفيسا
شَرَّفَ باني عَرْشِكَ التّأسيسا ... المَحْضَ مَجداً والكَريمَ تُوسا
وأنشد أبو زيدٍ شاهِداً على التُّوْسِ:
إذا المُلِمّاتُ اعتصرنَ التُّوسا
أي أخرجن طبائع الناس. هكذا ذكره الأزهري، والرَّجَزَ لرُؤبَةَ، والرِّوايَة: " السُّوسا "، وهو تِلْوُ قولِه: " والكَرِيْمَ تُوْسا ".
ويقال: بوْساً له وتوْساُ له وجوساً له: في الدعاء على الرجل. والجوس: الجوع.
وقال ابن فارس: التُّوسُ: الطَّبعُ، وليس أصلاً، لأن التاء مُبْدَلَة من السِينِ، وهو السُّوسُ.