Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=17321#0a4d79
بطي
عن العبرية بمعنى مهمل وشيء مهمل.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=17321#a99f36
بطي: باطية: صحن من خشب، قصعة (زيشر 22: 150).
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=17321#2abb56
(ب ط ي) : (الْبَاطِيَةُ) بِغَيْرِ هَمْزٍ النَّاجُودُ عَنْ أَبِي عَمْرٍو وَهِيَ شَيْءٌ مِنْ الزُّجَاجِ عَظِيمٌ يُمْلَأُ مِنْ الشَّرَابِ وَيُوضَعُ بَيْنَ الشَّرْبِ يَغْرِفُونَ مِنْهَا.
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=17321#8ec5b3
[ب ط ي] حكَي سِيبَويَهِ: البَطْيةُ، ولا عِلْمَ لي بمَوْضُوعِها إلاّ أَنْ يكونَ أَبْطَيْتُ: لُغَةً في أَبْطَأْتُ، كَاحْبَنْطَيْتُ في احْبَنْطَأْتُ، فتكونُ هذه صِيغَةَ الحالِ من ذلك، ولا يُحمَلُ على البَدَل؛ لأَنَّ ذلك نادِرٌ. والباطِيةُ: النّاجُودُ: أَنْشَدَِ أَبو حَنِيفَةَ: (إنَّما لِفْحَتُنا باطِيةٌ ... جَوْنَةٌ يَتْبَعُها بِرزْينُها)
Permalink (الرابط القصير إلى هذا الباب): https://arabiclexicon.hawramani.com/?p=17321#b9f5d0
بطي
: (ي (} الباطِيَةُ) : إناءٌ، قيلَ: هُوَ مُعَرَّبٌ.
وَهُوَ (النَّاجُودُ) ؛ كَمَا فِي الصِّحاحِ؛ وأَنْشَدَ:
قَرّبُوا عُوداً {وباطِيَةً
فَبِذا أَدْرَكْتُ حاجَتِيَهْ وقالَ الأَزْهرِيُّ: الباطِيَةُ مِن الزُّجاجِ عَظيمةٌ تُمَلَأُ من الشَّرابِ وتُوضَعُ بينَ الشَّرْبِ يَغْرفُونَ مِنْهَا ويَشْربُونَ.
وقالَ ابنُ سِيدَه: أَنْشَدَ أَبُو حنيفَةَ:
إنَّما لِقْحَتُنا} باطِيَةٌ
جُوْنَةٌ يَتْبَعُها بِرْزِينُها (وحَكَى سِيْبَوَيْه: {البِطْيَة بالكسْرِ) .
قالَ ابنُ سِيدَه: (وَلَا عِلْمَ لي بمَوْضوعِها إلاَّ أَنْ يكونَ} أَبْطَيْتُ لُغَةٌ فِي أَبْطَأْتُ) كاحْبَنْطَيْتُ فِي احْبَنْطَأْتُ، فتكونُ هَذِه صيغَةُ الحالِ مِن ذلِكَ، وَلَا يُحْمَل على البَدَلِ لأنَّ ذَلِكَ نادِرٌ؛ هَذَا نَصُّ المُحْكَمِ.
ولمَّا ظَنَّ شَيْخُنا أنَّ هَذَا من كَلامِ المجدِ فقالَ عنْدَ قَوْلِهِ: وَلَا عِلْم لي الخ: هُوَ مِن قُصُورِهِ وكَلامُ سَيْبَوَيْه صَحِيحٌ، وَقد قالَ الزَّمَخْشريُّ والميدانيُّ عنْدَ قَوْلِهم: غاط ابنُ باط: أنَّ باط كقاضٍ مِن {بَطَا} يَبْطُو إِذا اتَّسَعَ، وَمِنْه {الباطِيَةُ لهَذَا النَّاجُودُ،
والمصنِّفُ لقُصُورِه أَرادَ مُرامَاةَ الإِمَام سِيْبَوَيْه بِمَا لَا وُقُوفَ لَهُ عَلَيْهِ وقالَ عندَ قوْلِه: إلاَّ أَن يكونَ أَبْطَيْتُ لُغَةٌ الخ: فِي الصِّحاحِ والفَصِيح وجامِعِ اللُّغَةِ للقَزَّاز وغيرِها مِن أُمَّهاتِ اللّغَةِ: أنَّه لَا يقالُ أَبْطَيْتُ بالياءِ، بل أَبْطَأْتُ بالهَمْز فَلَا يُخَرَّجُ كَلامُ سِيْبَوَيْه عَلَيْهِ، لأنَّه الإمامُ المَرْجوعُ فِي علومِ الفَصَاحةِ إِلَيْهِ.