(ب هـ ض)
البَهْضُ: مَا شَقَّ عَلَيْك، عَن كرَاع، وَهِي عَرَبِيَّة الْبَتَّةَ.
البَهْضُ: مَا شَقَّ عَلَيْك، عَن كرَاع، وَهِي عَرَبِيَّة الْبَتَّةَ.
بهض: بَهَض وكذلك بَهظ، يقال بهضه به: شق عليه، وحمله ما لا طاقة له به، ففي تاريخ البربر (1: 57 في كلامه عن الضرائب: بهضوهم بالتكاليف، وفي (2: 198) منه: بهضهم باقتضاء المغارم.
بهض: البَهْضُ: ما شَقَّ عليك؛ عن كراع، وهي عربية البتة. التهذيب: قال
أَبو تراب سمعت أَعرابيّاً من أَشْجع يقول: بَهَضَني هذا الأَمر
وبَهَظَني، قال: ولم يُتابِعْه على ذلك أَحد.
بهض
بَهَضَنِي هَذَا الأَمْرُ، كمَنَعَ، أَهملَهُ الجَوْهَرِيُّ، كَذلِكَ أَبْهَضَنِي، بالأَلِفِ، وَهِي لُغَةٌ ضَعِيفَةٌ، كَذَا نَقَلَهُ ابنُ عَبّادٍ عَن الخَارْزَنْجِيّ. وَقَالَ أَبو تُرَابٍ: سَمِعْتُ أَعْرَابِيّاً من أَشْجَعَ يَقُولُ: بَهَضَنِي الأَمْرُ وبَهَظَنِي، أَي فَدَحَنِي. قَال الأَزْهَرِيّ: وَلم يُتَابِعْهُ عَلَى ذلِكَ أَحَدٌ. قُلْتُ: ولِذَا قَالَ المُصَنِّف: وبالظَّاءِ أَكْثَرُ. وَفِي اللِّسَان: البَهْضُ: مَا شَقَّ عَليْكَ، عَن كُرَاع، وَهِي عَرَبِيَّةٌ البَتَّةَ.
بَهَضَنِي هَذَا الأَمْرُ، كمَنَعَ، أَهملَهُ الجَوْهَرِيُّ، كَذلِكَ أَبْهَضَنِي، بالأَلِفِ، وَهِي لُغَةٌ ضَعِيفَةٌ، كَذَا نَقَلَهُ ابنُ عَبّادٍ عَن الخَارْزَنْجِيّ. وَقَالَ أَبو تُرَابٍ: سَمِعْتُ أَعْرَابِيّاً من أَشْجَعَ يَقُولُ: بَهَضَنِي الأَمْرُ وبَهَظَنِي، أَي فَدَحَنِي. قَال الأَزْهَرِيّ: وَلم يُتَابِعْهُ عَلَى ذلِكَ أَحَدٌ. قُلْتُ: ولِذَا قَالَ المُصَنِّف: وبالظَّاءِ أَكْثَرُ. وَفِي اللِّسَان: البَهْضُ: مَا شَقَّ عَليْكَ، عَن كُرَاع، وَهِي عَرَبِيَّةٌ البَتَّةَ.