[بلهن] يقال: هو في بُلَهْنِيَةٍ من العيش، أي سعة ورفاغية . وهو ملحق بالخماسى بألف في آخره، وإنما صارت ياء لكثرة ما قبلها.
بلهن: البُلَهْنِية والرُّفَهْنِية: سَعَة العيش، وكذلك الرُّفَغْنِية.
يقال: هو في بُلَهْنِية من العيش أَي في سَعة ورَفاغِية، وهو مُلْحق
بالخماسي بأَلف في آخره، وإنما صارت ياءً لكسرة ما قبلها؛ قال ابن بري:
بُلَهْنِية حقها أَن تُذْكر في بله في حرف الهاء لأَنها مُشتقة من البَلَه أَي
عَيْش أَبْلَه قد غَفَل
(* قوله «قد غفل» عبارة القاموس: وعيش أبله ناعم
كأن صاحبه غافل عن الطوارق). والنونُ والياءُ فيه زائدتان للإلحاق
بخُبَعْثِنةٍ، والإلحاق هو بالياء في الأَصل، فأَما أَلف مِعْزًى فإنها بدل من
ياء الإلحاق.
بلهن
: (هُوَ فِي بُلَهْنِيَةٍ من العَيْشِ بضمِّ الباءِ) وفتْحِ اللامِ وسكونِ الهاءِ وكسْرِ النُّونِ: (أَي) فِي (سَعَةٍ ورَفاهِيَةٍ) .
(وَفِي الصِّحاحِ: فِي رَفاغِيَة؛ قالَ: وَهُوَ مُلْحقٌ بالخُماسِي بأَلِفٍ فِي آخِرِه، وإنَّما صارَتْ يَاء لكسْرَةِ مَا قَبْلها.
قلْتُ: وكَذلِكَ الرُّفَهْنِيةُ والرُّفَغْنِيةُ.
وقالَ ابنُ بَرِّي: بُلَهْنِية حقُّها أنْ تُذْكَرَ فِي بَلَهَ فِي حَرْفِ الهاءِ لأنَّها مُشْتَقَّة مِن البَلَهِ، أَي عَيْش أَبْلَة قد غَفَل، والنُّونُ والياءُ فِيهِ زائِدَتانِ للإلْحاقِ بخُبَعْثِنَةٍ، والإِلْحاقُ هُوَ بالياءِ فِي الأصْلِ، فأَمّا أَلِفُ مِعْزًى فإنَّها بدلٌ من ياءِ الإِلْحاقِ.
قلْتُ: وَقد يأْتي للمصنِّفِ فِي الهاءِ وقلَّدَهُ الجوْهرِيُّ فِي إيرادِهِ.
: (هُوَ فِي بُلَهْنِيَةٍ من العَيْشِ بضمِّ الباءِ) وفتْحِ اللامِ وسكونِ الهاءِ وكسْرِ النُّونِ: (أَي) فِي (سَعَةٍ ورَفاهِيَةٍ) .
(وَفِي الصِّحاحِ: فِي رَفاغِيَة؛ قالَ: وَهُوَ مُلْحقٌ بالخُماسِي بأَلِفٍ فِي آخِرِه، وإنَّما صارَتْ يَاء لكسْرَةِ مَا قَبْلها.
قلْتُ: وكَذلِكَ الرُّفَهْنِيةُ والرُّفَغْنِيةُ.
وقالَ ابنُ بَرِّي: بُلَهْنِية حقُّها أنْ تُذْكَرَ فِي بَلَهَ فِي حَرْفِ الهاءِ لأنَّها مُشْتَقَّة مِن البَلَهِ، أَي عَيْش أَبْلَة قد غَفَل، والنُّونُ والياءُ فِيهِ زائِدَتانِ للإلْحاقِ بخُبَعْثِنَةٍ، والإِلْحاقُ هُوَ بالياءِ فِي الأصْلِ، فأَمّا أَلِفُ مِعْزًى فإنَّها بدلٌ من ياءِ الإِلْحاقِ.
قلْتُ: وَقد يأْتي للمصنِّفِ فِي الهاءِ وقلَّدَهُ الجوْهرِيُّ فِي إيرادِهِ.