بلكث: البَلاكِثُ: موضع؛ قال بعض القُرَشِيِّيين
(* قوله «قال بعض
القرشيين» قال في التكملة هو أَبو بكر بن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة في
امرأته صالحة بنت أبي عبيدة ابن المنذر، وبعد البيت:
خطرت خطرة على القلب من ذكـــــــراك وهناً فما استطعت مضيا
قلت: لبيك إذ دعاني لك الشوـــــــق وللحاديين كرّا
المطيا):بينما نحنُ بالبَلاكِثِ، بِالقا
عِ، سِراعاً، والعِيسُ تَهْوِي هُوِيَّا
بلكث
: (بُلْكُوثٌ، كزُنْبُورٍ) ، أَهمله الجَوْهَرِيّ، وضَمُّه بِنَاء على أَنه لَيْسَ عندَهم فَعْلُولٌ، بِالْفَتْح، غير صَعْفُوق، وَهُوَ اسْم (رَجُل) وَهُوَ: بُلْكُوثُ بن طَرِيف، وإِيّاه عَنَى الأَخْطَلُ بقوله:
سَرَيْنَ لبُلْكُوثٍ ثَلاثاً عوامِلاً
ويَوْمَيْنِ لَا يَطْعَمْنَ إِلاّ الشَّكائِمَا
(وبَلاكِثُ: ع) قَالَ بعض القرشيين هُوَ أَبُو بَكْرِ بنُ عبدِ الرَّحْمانِ بنِ المِسْوَرِ بنِ مَخْرَمَةَ، كَانَ مُتَوجِّهاً إِلى الشَّام، فَلَمَّا كَانَ ببعضِ الطَّرِيق تَذَكَرَّ زَوْجَتَه، وَكَانَ مَشْغُوفاً بهَا، فَكَرَّ راجِعاً:
بَيْنَمَا نَحْنُ بالبَلاكِثِ فالقَا
عِ سِرَاعاً والعِيسُ تَهْوِى هُويَّا
خَطَرَتْ خَطْرَةٌ على القَلْبِ من ذِكْ
رَاكِ وَهْناً فَمَا اسْتَطَعْتُ مُضِيَّا
قُلْتُ لَبَّيْكِ إِذْ دَعَانِي لَكِ الشَّوْ
قُ وللحَادِيَيْنِ حُثَّا المَطِيَّا نَقَلْتُهُ من الحَمَاسَة لأَبِي تَمّام.
(وَبَلْكَثَةُ: قَارَةٌ عَظِيمةٌ) .
: (بُلْكُوثٌ، كزُنْبُورٍ) ، أَهمله الجَوْهَرِيّ، وضَمُّه بِنَاء على أَنه لَيْسَ عندَهم فَعْلُولٌ، بِالْفَتْح، غير صَعْفُوق، وَهُوَ اسْم (رَجُل) وَهُوَ: بُلْكُوثُ بن طَرِيف، وإِيّاه عَنَى الأَخْطَلُ بقوله:
سَرَيْنَ لبُلْكُوثٍ ثَلاثاً عوامِلاً
ويَوْمَيْنِ لَا يَطْعَمْنَ إِلاّ الشَّكائِمَا
(وبَلاكِثُ: ع) قَالَ بعض القرشيين هُوَ أَبُو بَكْرِ بنُ عبدِ الرَّحْمانِ بنِ المِسْوَرِ بنِ مَخْرَمَةَ، كَانَ مُتَوجِّهاً إِلى الشَّام، فَلَمَّا كَانَ ببعضِ الطَّرِيق تَذَكَرَّ زَوْجَتَه، وَكَانَ مَشْغُوفاً بهَا، فَكَرَّ راجِعاً:
بَيْنَمَا نَحْنُ بالبَلاكِثِ فالقَا
عِ سِرَاعاً والعِيسُ تَهْوِى هُويَّا
خَطَرَتْ خَطْرَةٌ على القَلْبِ من ذِكْ
رَاكِ وَهْناً فَمَا اسْتَطَعْتُ مُضِيَّا
قُلْتُ لَبَّيْكِ إِذْ دَعَانِي لَكِ الشَّوْ
قُ وللحَادِيَيْنِ حُثَّا المَطِيَّا نَقَلْتُهُ من الحَمَاسَة لأَبِي تَمّام.
(وَبَلْكَثَةُ: قَارَةٌ عَظِيمةٌ) .