العَزَّافُ:
بفتح أوله وتشديد ثانيه، وآخره فاء:
جبل من جبال الدهناء، وقيل: رمل لبني سعد وهو أبرق العزاف بجبيل هناك، وإنما سمي العزاف لأنهم يسمعون به عزيف الجن وهو صوتهم، وهو يسرة عن طريق الكوفة من زرود، وقال السكري:
العزاف من المدينة على اثني عشر ميلا، قاله في شرح قول جرير:
حيّ الهدملة من ذات المواعيس، ... فالحنو أصبح قفرا غير مأنوس
حيّ الديار التي شبّهتها خللا ... أو منهجا من يمان محّ ملبوس
بين المخيصر والعزّاف منزلة ... كالوحي من عهد موسى في القراطيس
بفتح أوله وتشديد ثانيه، وآخره فاء:
جبل من جبال الدهناء، وقيل: رمل لبني سعد وهو أبرق العزاف بجبيل هناك، وإنما سمي العزاف لأنهم يسمعون به عزيف الجن وهو صوتهم، وهو يسرة عن طريق الكوفة من زرود، وقال السكري:
العزاف من المدينة على اثني عشر ميلا، قاله في شرح قول جرير:
حيّ الهدملة من ذات المواعيس، ... فالحنو أصبح قفرا غير مأنوس
حيّ الديار التي شبّهتها خللا ... أو منهجا من يمان محّ ملبوس
بين المخيصر والعزّاف منزلة ... كالوحي من عهد موسى في القراطيس