الرضابُ:
أوقع خالد بأهل البشر في أيّام أبي بكر، رضي الله عنه، ثمّ عطف من البشر إلى الرضاب، وهو موضع الرصافة قبل بناء هشام إيّاها، فانقشع من بها من بني تغلب فلم يلق كيدا، فقال:
طلبنا بالرضاب بني زهير ... وبالأكناف أكناف الجبال
فلم يزل الرضاب لهم مقاما ... ولم يؤنسهم عند الرمال
فإن تثقف أسنّتنا زهيرا ... يكفّ شريدهم أخرى اللّيالي
أوقع خالد بأهل البشر في أيّام أبي بكر، رضي الله عنه، ثمّ عطف من البشر إلى الرضاب، وهو موضع الرصافة قبل بناء هشام إيّاها، فانقشع من بها من بني تغلب فلم يلق كيدا، فقال:
طلبنا بالرضاب بني زهير ... وبالأكناف أكناف الجبال
فلم يزل الرضاب لهم مقاما ... ولم يؤنسهم عند الرمال
فإن تثقف أسنّتنا زهيرا ... يكفّ شريدهم أخرى اللّيالي