[أثلب] نه فيه: وللعاهر "الأثلب" بكسر همزة ولام وفتحهما الحجر، أو دقاقه، أو التراب، أي له الرجم، أو كناية عن الخيبة إذ ليس كل زان يرجم، وهمزته زائدة.
(أثلب) - في الحَديث: "ولِلعَاهِر الِأَثلِب" .
بفتح الهمزةِ واللَّام وبكَسْرِهِما، قِيَل: الفَتْح فِيهِما أَكثَرُ، وهو الحِجارة، كما في حديث آخر: "وللعَاهِر الحَجَر": أَى للزَّانى الرَّجمُ، ولا يثبُت نَسبُ ولدِه من الزِّنا منه، بل الوَلَد لِزوْج المرأةِ التي زُنِى بها، وقيل: هو دُقاقِ الحِجارة، وقيل: هو التُّراب، وقيل: معناه: الخِسَّة، كما يقال: في يَدِه التُّرابُ؛ إذ ليس كُلُّ زَانٍ يُرجَم .
بفتح الهمزةِ واللَّام وبكَسْرِهِما، قِيَل: الفَتْح فِيهِما أَكثَرُ، وهو الحِجارة، كما في حديث آخر: "وللعَاهِر الحَجَر": أَى للزَّانى الرَّجمُ، ولا يثبُت نَسبُ ولدِه من الزِّنا منه، بل الوَلَد لِزوْج المرأةِ التي زُنِى بها، وقيل: هو دُقاقِ الحِجارة، وقيل: هو التُّراب، وقيل: معناه: الخِسَّة، كما يقال: في يَدِه التُّرابُ؛ إذ ليس كُلُّ زَانٍ يُرجَم .