- ArabicLexicon.Hawramani.com (formerly Lisaan.net) is a free resource created and maintained by Ikram Hawramani. Please send your comments, suggestions and corrections to contact@hawramani.com
- My new book Learning Modern Standard Arabic (MSA) for Complete Beginners is now available on Amazon.com in paperback and Kindle formats. It uses the same innovative learning method as my highly related Learning Quranic Arabic for Complete Beginners.
- New: The Quran Search Engine
A Quranic text search tool and word frequency finder for researchers. Instant auto-updating results. Normalized/abjad string matches with partial within-word lookups. Highlighting. Citations. - Use the search box at the top right to search all dictionaries. Use the quick links below to search the following selection of the top dictionaries and references on our site. Visit the home page to see the rest of the dictionaries.
- Search Lane's Arabic-English Lexicon
- Search Reinhart Dozy's Supplément aux dictionnaires arabes
- Search the Mufradāt of al-Rāghib al-Isfahānī
- Search al-Razī's Mukhtār al-Ṣiḥāḥ
- Search Ibn Manẓūr's Lisān al-ʿArab
- Search al-Sharīf al-Jurjānī's Kitāb al-Taʿrīfāt
- Search Yāqūt al-Ḥamawī's Muʿjam al-Buldān
- Search Firuzabadi's al-Qāmūs al-Muḥīṭ
- Search Haji Khalifa (Kâtip Çelebi)'s Kashf al-Ẓunūn
- Search Murtaḍa al-Zabīdī's Tāj al-ʿArūs
212. آحنه1 213. آخَذَ على1 214. آخذته1 215. آخذه1 216. آخُرُ1 217. آخر1218. آخَر1 219. آخَرٍ1 220. آخر الآية1 221. آخِرُ الدَّاءِ الكَيّ...1 222. آخى1 223. آد2 224. آدَ1 225. آدَ 1 226. آداب البحث3 227. آدَاب الْبَحْث والمناظرة...1 228. آداب التعازي1 229. آداب الحكماء1 230. آداب الحمام1 231. آداب الخلوة1 232. آداب السياسة1 233. آداب الصلاة1 234. آداب الصوفية1 235. آداب العرب والفرس1 236. آداب العلامة عضد الدين...1 237. آداب العلم1 238. آداب الغرباء1 239. آداب الفاضل شمس الدين...1 240. آداب الفتوى1 241. آداب القاضي زكريا بن محمد الأنصاري،...1 242. آداب القراءة1 243. آداب المتعلمين1 244. آداب المحدثين1 245. آداب المريدين1 246. آداب المعيشة1 247. آداب الملوك1 248. آداب المولى أبي الخير...1 249. آداب المولى شمس الدين...1 250. آداب سنان الدين الكنجي...1 251. آدب1 252. آدم6 253. آدَم1 254. آدَمِيّ1 255. آدى1 256. آذار2 257. آذارُ1 258. آذَان1 259. آذان الأرنب1 260. آذان الجدي2 261. آذان الحمار1 262. آذان الْحِيطَان1 263. آذان الدب2 264. آذان الشَّاة1 265. آذان العنز1 266. آذان الفار1 267. آذان الْفِيل1 268. آذان القسيس1 269. آذاه1 270. آذر1 271. آذَرْمُ1 272. آذق1 273. آذن1 274. آذِنَةُ1 275. آذِيوَخَانُ1 276. آرَاءَ1 277. آراء المدينة الفاضلة...1 278. آرام1 279. آرام أي1 280. آرب1 281. آرَةُ1 282. آرس1 283. آرطت1 284. آرفه1 285. آرقه1 286. آرُن1 287. آَرن1 288. آرنه1 289. آرْهَنُ1 290. آرُوْن1 291. آرى1 292. آريي1 293. آزَابُ1 294. آزاد1 295. آزادوهي1 296. آزَاذَانُ1 297. آزَاذْوَارُ1 298. آزاه1 299. آزَرُ1 300. آزر3 301. آزفه1 302. آزلت1 303. آزوتت1 304. آزى1 305. آس4 306. آساه1 307. آسد1 308. آسِر1 309. آسِف1 310. آسفه1 311. آسَكُ1 ◀ Prev. 100▶ Next 100
Jump to entry:الذهاب إلى موضوع رقم:
500100015002000250030003500400045005000550060006500700075008000850090009500100001050011000115001200012500130001350014000145001500015500160001650017000175001800018500190001950020000205002100021500220002250023000235002400024500250002550026000265002700027500280002850029000295003000030500310003150032000325003300033500340003450035000355003600036500370003750038000385003900039500400004050041000415004200042500430004350044000445004500045500460004650047000475004800048500490004950050000505005100051500520005250053000535005400054500550005550056000565005700057500580005850059000595006000060500610006150062000625006300063500640006450065000655006600066500670006750068000685006900069500700007050071000715007200072500730007350074000745007500075500760007650077000775007800078500790007950080000805008100081500820008250083000835008400084500850008550086000865008700087500880008850089000895009000090500910009150092000925009300093500940009450095000955009600096500970009750098000985009900099500100000100500101000101500102000102500103000103500104000104500105000105500106000106500107000107500108000108500109000109500110000110500111000111500112000112500113000113500114000114500115000115500116000116500117000117500118000118500119000119500120000120500121000121500122000122500123000123500124000124500125000125500126000126500127000127500128000128500129000129500130000130500131000131500132000132500133000133500134000134500135000135500136000136500137000137500138000138500139000139500140000140500141000141500142000142500143000143500144000144500145000145500146000146500147000[آخر] فيه هو "الآخر" تعالى أي الباقي بعد فناء خلقه و"المؤخر" تعالى يؤخر الأشياء فيضعها في مواضعها. وح: كان صلى الله عليه وسلم يقول "بآخرة" إذا أراد أن يقوم في المجلس كذا وكذا أي في آخر جلوسه، أو في آخر عمره، وهي بفتح همزة وخاء، ومنه ح أبي بزرة: لما كان "بأخرة". وفي ح ما عز: أن "الأخر" قد زنى الآخر بوزن كبد هو الأبعد المتأخر عن الخير. ن: أي الأرذل وقيل: اللئيم، أراد نفسه تحقيراً لها بفعل الفاحشة. قوله "فلعلك" تلقين. نه: ومنه ح: المسألة أخر كسب المرء أي أرذله وأدناه، ويروى بالمد أي السؤال آخر ما يكتسب به المرء عند العجز من الكسب. وآخرة الرحل بالمد الخشبة التي يستند إليها الراكب من كور البعير. ومؤخرته بالهمزة والسكون لغية. ط: ومنه: فيصلي إلى آخرته، والمؤخرة بضم ميم وكسر خاء وسكون همزة، وبفتح خاء مشددة مع فتح همزة، ويتم في "هبت" [نه] وفيه أخر عني يا عمر أي تأخر نحو لا تقدموا بين يدي الله أي لا تتقدموا
وقيل: أي أخر عني رأيك. ك: من كان آخر كلامه لا إله إلا الله آخر بالرفع والنصب ولا يشترط تلفظه عند الموت إذا كان الإيمان بالاستصحاب. وح: أما الآخر فجلس بفتح الخاء أي الثاني، وكذا وأما الآخر فأدبر. وح: نحن "الآخرون" بكسر خاء أي المتأخرون زمان في الدنيا، والسابقون أي المتقدمون في الآخرة على أهل الأديان منزلة وكرامة وفي الحشر والقضاء لهم قبل الخلائق وفي دخول الجنة. وح: في العشر "الأواخر" لفظ الجمع لملاحظة الجنس أو لأيامه. وح: "آخر" ما كلمهم نصب على الظرف أي في آخر ما كلمهم على ملة عبد المطلب أي أنا على ملته، قوله "كلمة" بالنصب بدل، ويجوز رفعه بتقدير هي، "يعيدانه" أي يعيد أن أبا طالب إلى الكفر بقولهما أترغب. وح: "آخر" آية نزلت يستفتونك رواه البراء، وعن ابن عباس أن آخرها آية الربا، ولا إشكال إذ ليس شيء منهما مرفوعاً بل أخبرا عن أنفسهما على ما ظنا، أو أراد ابن عباس آخر آية في البيع. وح: ذلك "الآخر" إنما بينا لاختلافهم هو بالمد وكسر الخاء من غير مثناة أي آخر الأمرين من فعل الشارع، وضبط بفتح الخاء أي الوجه الآخر أو الحديث الآخر الدال على عدم الغسل إنما بينا لاختلافهم أي اختلاف الصحابة في الوجوب وعدمه، ولاختلاف المحدثين في صحته وعدمها، وروى الأخير بمثناة بلا مد. وح: سمع خطبة عمر "الآخرة" هي آخرة بالنسبة إلى الخطبة الأولى خطب بها يوم وفاته صلى الله عليه وسلم وقال: إن محمداً صلى الله عليه وسلم لم يمت وإنه سيرجع وهي كالاعتذار من الأولى. وح: يدعوكم في "أخراكم" ليس تأنيث أخر بكسر خاء، وإنما هو تأنيث أخر بفتح خاء كفضلى وأفضل، لكن المراد به الانتهاء فإنه ذكر مدحاً للنبي صلى الله عليه وسلم، والأعقاب موضع الأبطال. وح: يغفر بينه وبين الجمعة "الأخرى" أي بين يوم الجمعة هذا وبين يوم الجمعة الأخرى أي الماضية أو المستقبلة، والمراد الصغائر. وح:
لولا "أخر" المسلمين ما فتحت قرية إلا قسمتها بين أهلها أي الشاهدين لفتحها أي لو قسمت كل قرية على الفاتحين لها لما بقي شيء لمن يجيء بعدهم من المسلمين. وح: خشي عمر أن يبقى "آخر" الناس لا شيء لهم ويغلب الشح ولا ملك بعد كسرى كي يغنم خزائنه، فرأى أن يحبس الأرض ولا يقسمها شفقة عليهم. فإنق لت: هو حقهم فكيف لا يقسم عليهم؟ قلت: ليسترضيهم بالبيع ونحوه ويوقفه على الكل. وح: إذا خرجوا لم يعودوا "أخر" ما عليهم بالرفع أي ذلك أخر ما عليهم من دخولهم، وبالنصب على الظرف. وح: عباد الله "أخراكم" لما هزم المشركون صاح إبليس يا عباد الله أخراكم أي احذروا الطائفة المتأخرة عنكم من ورائكم واقتلوهم والخطاب للمسلمين أراد إبليس تغليطهم ليقاتل المسلمون بعضهم بعضاً فرجعت الطائفة المتقدمة قاصدين لقتال الأخرى ظانين أنهم من المشركين "فتجالد الطائفتان" أي اقتتلوا، ويحتمل كون الخطاب للكفار، وفي الزركشي أخراكم نصب على الإغراء أي أدركوا أخراكم أي آخر الجيش فاجتلدت هي وأخراهم أي اقتتلوا أي اقتتل أولى الكفار وأخرى المسلمين، وكان اليمان والد حذيفة في المعركة وظن المسلمون أنه من عسكر الكفار فقصدوا قتله ويصيح حذيفة ويقول هو أبي لا تقتلوه فما "انحجزوا" بالزاي أي ما امتنعوا حتى قتلوه، فقال حذيفة: غفر الله لكم وعفا عنكم فما زالت في حذيفة بقية خير أي حزن وتحير وتأسف من قتل أبيه بذلك الوجه أي لم يزل قلبه ضيقاً، وقال في موضع أي اقتلوا أخراكم أو انصروا ويتم في "انحجزوا". وح: فجزاؤه جهنم خالداً فيها "آخر" ما نزلت أي آخر ما نزل، والخلود المكث الطويل. ن: انطلقوا به إلى "آخر" الأجل أي انطلقوا بروح المؤمن إلى السدرة المنتهى وبروح الكافر إلى سجين فهي منتهى الأجل، ويحتمل إرادة إلى انقضاء أجل الدنيا. وح: لم يظمأ "آخر" ما عليه بالنصب. وح: تؤمن بالبعث "الآخر" وهذا عند قيام الساعة واللقاء يحصل بالانتقال إلى دار الجزاء فلا تكرار وقيل: هو بعد البعث عند الحساب، وليس المراد به الرؤية لأنها مختصة بالمؤمنين، ووصف البعث بالآخر أيضاً. ح: وقيل: لأن الخروج من
الرحم بعث. ج: يوم النفر "الآخر" اليوم الثالث من أيام التشريق، والنفر الأول اليوم الثاني منه. ط: فإن منزلتك "آخر" آية يجيء في "ارتق" من الراء. وح: التمسوا في السبع "الأواخر" أراد السبع من آخر الشهر، أو من العشرين، وهو أولى ليشمل الحادي والثالث بعد العشرين. وقوله: "أواخر" ليلة يحتمل التسع أو السلخ رجحنا الأول بقرينة الأوتار. وح: كلما مر عليه أولاها رد عليه "أخراها". ن: الصواب رواية كلما مر أخراها رد عليه أولاها لأنه إنما يرد الأولى التي مرت لا الأخرى التي لم تمر بعد. ط: قيل: الظاهر عكسه كما في بعضها ووجه بأنه إذا مرت الأولى على التتابع فإذا انتهت الأخرى إلى الغاية ردت من هذه الغاية وتبعها ما كان يليها إلى أولاها فيحصل الغرض من الاستمرار والتتابع. أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من "آخر" يومه حين صلى الظهر أي حين صلى الظهر والعصر يوم عرفة ووقف ثم أفاض آخر يوم وإلا فبمجرد صلاة الظهر لا يصير آخر اليوم. وح: رأى "تأخرا" في أصحابه فقال: لا يزالون "يتأخرون" حتى يؤخرهم الله أراد التأخر في الصفوف أو في أخذ العلم، وعلى الأول معناه ليقف العلماء في الصف الأول ومن دونهم في الثاني فإن الثاني يقتدون بالأول ظاهرًا لا حكمًا، وعلى الثاني معناه ليتعلم كلكم مني العلم والأحكام وليتعلم التابعون منكم وكذلك من يلونهم قرنًا بعد قرن حتى يؤخرهم الله أي عن رحمته وعظيم فضله وعن العلم ونحوها، وروي حتى يؤخرهم الله في النار أي يؤخرهم عن الخيرات ويدخلهم في النار. وح: "لا تؤخروا" الصلاة لطعام ولا لغيره أي لا تؤخروها عن وقتها فلا ينافي حديث إذا وضع عشاءكم، ويمكن أن يكون المعنى لا تؤخروها لغرض الطعام اشتغالًا بها عن الغير تبجيلًا لها لكن إذا حضر أخروها تفريغًا للقلب عن الغير تعظيمًا لها، والأوجه أن النهي حقيقة وارد على إحضار الطعام قبل أدائها. وح: "أخروهن" حيث أخرهن الله "حيث" للتعليل أي أخر الله النساء في الذكر والحكم والرتبة فلا تقدموهن ذكرًا وحكمًا ومرتبة. غ: بما قدم و"أخر"
من عمل وسنة. وبعته "بأخرة" أي بنظرة.