الْهَاء والثاء وَاللَّام
الهِلْثاء والهِلْثاءة: الْجَمَاعَة الْكَثِيرَة من النَّاس تعلو أصواتها، وَقَالَ ثَعْلَب: الهِلْثاةُ، مَقْصُور: الْجَمَاعَة، قَالَ: وهم أَكثر من الوضيمة.
وَجَاءَت هِلْثاءَةٌ من كل وَجه، أَي فرق.
والهَلائِث: السفلة، وَهُوَ من هلائثهم، عَن ابْن الْأَعرَابِي، وَلم يفسره، وَأرى أَن مَعْنَاهُ من خشارتهم، أَو جَمَاعَتهمْ.
الهِلْثاء والهِلْثاءة: الْجَمَاعَة الْكَثِيرَة من النَّاس تعلو أصواتها، وَقَالَ ثَعْلَب: الهِلْثاةُ، مَقْصُور: الْجَمَاعَة، قَالَ: وهم أَكثر من الوضيمة.
وَجَاءَت هِلْثاءَةٌ من كل وَجه، أَي فرق.
والهَلائِث: السفلة، وَهُوَ من هلائثهم، عَن ابْن الْأَعرَابِي، وَلم يفسره، وَأرى أَن مَعْنَاهُ من خشارتهم، أَو جَمَاعَتهمْ.