سِنْجاباذ:
بكسر أوّله، وسكون ثانيه ثمّ جيم، وبعد الألف باء موحدة، وآخره ذال: قرية من همذان، ويقولون: إنّها قديمة كانت داخلة في جملة مدينة همذان، وإن بها كان صفّ الصيارف، ووجدت في تاريخ شيرويه بخطّ بعض المحدّثين في عدّة مواضيع سبجاباذ، بفتح السين وبعدها باء، وتلك كان بها صفّ الصيارف، وهي اليوم على فرسخين من البلد، ونسب إليها بعض، منهم: محمد ابن أبي القاسم بن محمد الخطيب بسنجاباذ، روى عن أبي عبيد بن فنجويه وابن عبدان، وكان شيخا حسن السيرة، وعمر بن حمرس بن أحمد بن أبي حفص السنجاباذي، روى عن ابن مأمون، سمع منه
شيرويه وقال: كان صدوقا. وسنجاباذ أيضا:
قرية من أعمال خلخال من أعمال أذربيجان ذات منارة في واد، رأيتها وأهلها يسمونها سنكاواذ يكتبون في الخط سنجبذ.
بكسر أوّله، وسكون ثانيه ثمّ جيم، وبعد الألف باء موحدة، وآخره ذال: قرية من همذان، ويقولون: إنّها قديمة كانت داخلة في جملة مدينة همذان، وإن بها كان صفّ الصيارف، ووجدت في تاريخ شيرويه بخطّ بعض المحدّثين في عدّة مواضيع سبجاباذ، بفتح السين وبعدها باء، وتلك كان بها صفّ الصيارف، وهي اليوم على فرسخين من البلد، ونسب إليها بعض، منهم: محمد ابن أبي القاسم بن محمد الخطيب بسنجاباذ، روى عن أبي عبيد بن فنجويه وابن عبدان، وكان شيخا حسن السيرة، وعمر بن حمرس بن أحمد بن أبي حفص السنجاباذي، روى عن ابن مأمون، سمع منه
شيرويه وقال: كان صدوقا. وسنجاباذ أيضا:
قرية من أعمال خلخال من أعمال أذربيجان ذات منارة في واد، رأيتها وأهلها يسمونها سنكاواذ يكتبون في الخط سنجبذ.