رَجَنَ بالمكانِ رُجُوناً: أقام،
وـ الإِبِلُ وغيرُها: ألِفَتْ، ويُثَلَّثُ،
وـ دابَّتَه: حَبَسَها، وأساءَ عَلَفَها، أو حَبَسَها في المَنْزِلِ على العَلَفِ،
كرَجَّنَها فَرَجَنَتْ هي رُجوناً،
وـ فلاناً: اسْتَحْيا منه.
وارْتَجَنَ أمْرُهُم: اخْتَلَطَ،
وـ الزُّبْدُ: طُبخَ فلم يَصْفُ، وفَسَدَ، وارْتَكَمَ، وأقامَ.
والرَّجِينُ: السَّمُّ القَاتِلُ، وبِهاءٍ: الجماعةُ.
والمَرْجونةُ: القُفَّةُ.
ورَجَّانٌ، كشَدَّادٍ: وادٍ بِنَجْدٍ،
ود بِفَارِسَ،
ويقالُ فيه: أرَّجانُ أيضاً، ومنه: أحمدُ بنُ الحُسينِ، وأحمدُ بنُ أيُّوبَ، وعبدُ اللهِ بنُ محمدِ بنِ شُعَيْبٍ، وأخُوه أحمدُ الرَّجَّانِيُّون المُحَدِّثُونَ،
وكجُهَيْنَةَ: ع بالمَغْرِبِ.
وـ الإِبِلُ وغيرُها: ألِفَتْ، ويُثَلَّثُ،
وـ دابَّتَه: حَبَسَها، وأساءَ عَلَفَها، أو حَبَسَها في المَنْزِلِ على العَلَفِ،
كرَجَّنَها فَرَجَنَتْ هي رُجوناً،
وـ فلاناً: اسْتَحْيا منه.
وارْتَجَنَ أمْرُهُم: اخْتَلَطَ،
وـ الزُّبْدُ: طُبخَ فلم يَصْفُ، وفَسَدَ، وارْتَكَمَ، وأقامَ.
والرَّجِينُ: السَّمُّ القَاتِلُ، وبِهاءٍ: الجماعةُ.
والمَرْجونةُ: القُفَّةُ.
ورَجَّانٌ، كشَدَّادٍ: وادٍ بِنَجْدٍ،
ود بِفَارِسَ،
ويقالُ فيه: أرَّجانُ أيضاً، ومنه: أحمدُ بنُ الحُسينِ، وأحمدُ بنُ أيُّوبَ، وعبدُ اللهِ بنُ محمدِ بنِ شُعَيْبٍ، وأخُوه أحمدُ الرَّجَّانِيُّون المُحَدِّثُونَ،
وكجُهَيْنَةَ: ع بالمَغْرِبِ.
(رَجَنَ)
(هـ) فِي حَدِيثِ عُمَرَ، أَنَّهُ كَتَبَ فِي الصَّدقة إِلَى بَعْضِ عُمَّاله كِتاباً فِيهِ: «وَلَا تَحْبس النَّاسَ أوَلَهم عَلَى آخرِهم، فَإِنَّ الرَّجْنَ للماشِية عَلَيْهَا شديدٌ وَلَهَا مُهْلك» رَجَنَ الشاةَ رَجْناً إِذَا حبَسها وأساءَ علفَها، وَهِيَ شَاةٌ رَاجِنٌ وداجِنٌ: أَيْ آلِفة لِلْمَنْزِلِ. والرَّجْنُ:
الإقامةُ بِالْمَكَانِ.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ عُثْمَانَ «أَنَّهُ غَطَّى وَجْهَهُ وَهُوَ مُحْرِم بقَطِيفة حَمْراء أُرْجَوان» أَيْ شَدِيدَةِ الحُمْرة، وَهُوَ مُعرَّب مِنْ أرْغُوان، وَهُوَ شجرٌ لَهُ نورٌ أحْمرُ، وَكُلُّ لَوْنٍ يُشْبِهُه فَهُوَ أُرْجُوَان. وَقِيلَ هُوَ الصِّبغ الْأَحْمَرُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ النَّشاسْتَجُ، وَالذَّكَرُ وَالْأُنْثَى فِيهِ سواءٌ. يُقَالُ ثَوْبٌ أُرْجُوَان، وقَطيفة أُرْجُوان. والأكثرُ فِي كَلَامِهِمْ إضافةُ الثَّوب أَوِ الْقَطِيفَةِ إِلَى الْأُرْجُوَان. وَقِيلَ إِنَّ الْكَلِمَةَ عَرَبِيَّةٌ والألِفُ والنونُ زَائِدَتَانِ. مَا يَرِدُ فِي الْحَرْفِ يَشتبه فِيهِ الْمَهْمُوزُ بِالْمُعْتَلِّ؛ فَلِذَلِكَ أَخَّرْنَاهُ وَجَمَعْنَاهُ هَاهُنَا.
(هـ) فِي حَدِيثِ عُمَرَ، أَنَّهُ كَتَبَ فِي الصَّدقة إِلَى بَعْضِ عُمَّاله كِتاباً فِيهِ: «وَلَا تَحْبس النَّاسَ أوَلَهم عَلَى آخرِهم، فَإِنَّ الرَّجْنَ للماشِية عَلَيْهَا شديدٌ وَلَهَا مُهْلك» رَجَنَ الشاةَ رَجْناً إِذَا حبَسها وأساءَ علفَها، وَهِيَ شَاةٌ رَاجِنٌ وداجِنٌ: أَيْ آلِفة لِلْمَنْزِلِ. والرَّجْنُ:
الإقامةُ بِالْمَكَانِ.
(هـ) وَفِي حَدِيثِ عُثْمَانَ «أَنَّهُ غَطَّى وَجْهَهُ وَهُوَ مُحْرِم بقَطِيفة حَمْراء أُرْجَوان» أَيْ شَدِيدَةِ الحُمْرة، وَهُوَ مُعرَّب مِنْ أرْغُوان، وَهُوَ شجرٌ لَهُ نورٌ أحْمرُ، وَكُلُّ لَوْنٍ يُشْبِهُه فَهُوَ أُرْجُوَان. وَقِيلَ هُوَ الصِّبغ الْأَحْمَرُ الَّذِي يُقَالُ لَهُ النَّشاسْتَجُ، وَالذَّكَرُ وَالْأُنْثَى فِيهِ سواءٌ. يُقَالُ ثَوْبٌ أُرْجُوَان، وقَطيفة أُرْجُوان. والأكثرُ فِي كَلَامِهِمْ إضافةُ الثَّوب أَوِ الْقَطِيفَةِ إِلَى الْأُرْجُوَان. وَقِيلَ إِنَّ الْكَلِمَةَ عَرَبِيَّةٌ والألِفُ والنونُ زَائِدَتَانِ. مَا يَرِدُ فِي الْحَرْفِ يَشتبه فِيهِ الْمَهْمُوزُ بِالْمُعْتَلِّ؛ فَلِذَلِكَ أَخَّرْنَاهُ وَجَمَعْنَاهُ هَاهُنَا.