دهفش: الأَزهري عن محمد بن عبد العزيز قال: لما قال عمر بن أَبي ربيعة:
لم تَدَعْ للنِّساء عندي نَصِيباً
غير ما قُلْتُ مازِحاً بلِساني
قال ابن أَبي عتيق: رضيت لك المودة وللنساء الدَّهْفَشةَ وهي الخدِيعةُ.
والدَّهْفَشةُ: التَجْمِيشُ. ودَهْفَشَ المرأَة إِذا جَمَشَها.
دهـفش
الدَّهْفَشَةُ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وقالَ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ العَزِيزِ: هُوَ بالفَاءِ: الخَدِيعَةُ، ومُغَازَلَةُ الرَّجُلِ المَرْأَةَ، وهُوَ التَّجْمِيشُ، وقَدْ دَهْفَشَها، إِذا جَمَّشَها، قالَهُ ثَعْلَبٌ، وكذلِكَ رُوِىَ عَن الفَرّاءِ، وقالَ ابنُ أَبِي عَتِيقٍ لعُمَرَ بنِ أَبِي رَبِيعَة لَمَّا أَنْشَدَه:
(لَمْ تَدَعْ لِلْنِسَاءِِ عِنْدِي نَصِيباً ... غَيْرَ مَا قُلْتُ مَازِحاً بِلِسَانِي)
: رَضِيتُ لَكَ المَوَدَّةَ وللنِّساءِ الدَّهْفَشَةَ.
الدَّهْفَشَةُ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وقالَ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ العَزِيزِ: هُوَ بالفَاءِ: الخَدِيعَةُ، ومُغَازَلَةُ الرَّجُلِ المَرْأَةَ، وهُوَ التَّجْمِيشُ، وقَدْ دَهْفَشَها، إِذا جَمَّشَها، قالَهُ ثَعْلَبٌ، وكذلِكَ رُوِىَ عَن الفَرّاءِ، وقالَ ابنُ أَبِي عَتِيقٍ لعُمَرَ بنِ أَبِي رَبِيعَة لَمَّا أَنْشَدَه:
(لَمْ تَدَعْ لِلْنِسَاءِِ عِنْدِي نَصِيباً ... غَيْرَ مَا قُلْتُ مَازِحاً بِلِسَانِي)
: رَضِيتُ لَكَ المَوَدَّةَ وللنِّساءِ الدَّهْفَشَةَ.