دبأ
دَبَأَ: سكن.
وقال ابن الأعرابي: الدَّبْأَةُ: الفرار.
ودَبَأْتُه بالعصا دَبْئاً: ضربْته بها.
أبو زيد: دَبَّأتُ الشيء ودَبَّأْتُ عليه تَدْبِيْئاً: إذا غطَّيت عليه وواريته.
دَبَأَ: سكن.
وقال ابن الأعرابي: الدَّبْأَةُ: الفرار.
ودَبَأْتُه بالعصا دَبْئاً: ضربْته بها.
أبو زيد: دَبَّأتُ الشيء ودَبَّأْتُ عليه تَدْبِيْئاً: إذا غطَّيت عليه وواريته.
[دبأ] دَبَأْتُه بالعصا دَبْأً: ضربته.
(دبأ)
دبئا سكن وَفُلَانًا بالعصا ضربه
دبئا سكن وَفُلَانًا بالعصا ضربه
[د ب أ]
دَبَّأَ على الشَّيْءِ: غَطَّي.
دَبَّأَ على الشَّيْءِ: غَطَّي.
دبأ: دَبَّأَ على الأَمرِ: غَطَّى؛ أَبو زيد: دَبَّأْتُ الشيءَ ودَبَّأْتُ عليه إِذا غَطَّيْتَ عليه.
ورأَيت في حاشية نسخة من الصحاح: دَبَأْتُه بالعَصا دَبْأَ: ضَرَبْته.
دبأ
: ( {دبَّأَهُ وعلَيْهِ} تَدْبِيئاً: غطَّاهُ) وغَطَّى عَلَيْهِ (وَوَارَاهُ) كذَا عَن أَبي زيد.
( {ودَبَأَ كَمنَع: سَكَنَ و) فِي حاشيةِ بعض نُسخ (الصِّحَاح) دبَأَه (بالعصا) } دَبْأً: (ضَرَبَه) بهَا، وَمثله فِي (الْعباب) .
(و) عَن ابْن الأَعرابيّ ( {الدَّبْأَةُ) بِفَتْح فَسُكُون (: الفِرارُ) وأَما} الدُّبَّاءُ، فسيأْتي فِي دبب، وَذكره الْمَنَاوِيّ فِي (إِحكام الأَساس) هَاهُنَا.
: ( {دبَّأَهُ وعلَيْهِ} تَدْبِيئاً: غطَّاهُ) وغَطَّى عَلَيْهِ (وَوَارَاهُ) كذَا عَن أَبي زيد.
( {ودَبَأَ كَمنَع: سَكَنَ و) فِي حاشيةِ بعض نُسخ (الصِّحَاح) دبَأَه (بالعصا) } دَبْأً: (ضَرَبَه) بهَا، وَمثله فِي (الْعباب) .
(و) عَن ابْن الأَعرابيّ ( {الدَّبْأَةُ) بِفَتْح فَسُكُون (: الفِرارُ) وأَما} الدُّبَّاءُ، فسيأْتي فِي دبب، وَذكره الْمَنَاوِيّ فِي (إِحكام الأَساس) هَاهُنَا.
د ب أ
كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحب الدباء وهو القرع. قال امرؤ القيس يصف فرساً.
وإن أقبلت قلت دبّاءة ... من الخضر مغمورة في الغدر
والّلام إما همزة من دبأ، بمعنى هدأ. يقال: دبأت بالمكان، كما قيل له: اليقطين، من قطن، جعل انسداحه قطوناً وهدوءاً، وإما ياء من تركيب الدبى وهو الجراد، ويحتمل أن يكون كالمزاء من الدبيب، جعل انبساطه دبيباً. وفي مثل " أغر من الدباء " " ولا يغرنك الدبّاء وإن كان في الماء " يضرب للرجل الساكن اللّين الكثير الغائلة، وذلك أنه يدب حتى يعلو الشجرة السحوق.
كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحب الدباء وهو القرع. قال امرؤ القيس يصف فرساً.
وإن أقبلت قلت دبّاءة ... من الخضر مغمورة في الغدر
والّلام إما همزة من دبأ، بمعنى هدأ. يقال: دبأت بالمكان، كما قيل له: اليقطين، من قطن، جعل انسداحه قطوناً وهدوءاً، وإما ياء من تركيب الدبى وهو الجراد، ويحتمل أن يكون كالمزاء من الدبيب، جعل انبساطه دبيباً. وفي مثل " أغر من الدباء " " ولا يغرنك الدبّاء وإن كان في الماء " يضرب للرجل الساكن اللّين الكثير الغائلة، وذلك أنه يدب حتى يعلو الشجرة السحوق.