خَذْقَدُونَةُ:
ويقال خلقدونة: وهو الثغر الذي منه المصيصة وطرسوس وأذنة وعين زربة، وفيه يقول يزيد بن معاوية:
وما أبالي بما لاقى جموعهم ... بالخذقدونة من حمّى ومن موم
إذا اتكأت على الأنماط، مرتفقا، ... في دير مرّان عندي أمّ كلثوم
وكان بلغه عن المسلمين أنهم في غزاتهم الصائفة قد لاقوا جهدا، فلما بلغ هذان البيتان إلى معاوية قال:
لا جرم والله ليلحقنّ بهم راغما، ثم جهّزه إليهم، وقد روي بالغذقدونة أيضا، بالغين المعجمة.
ويقال خلقدونة: وهو الثغر الذي منه المصيصة وطرسوس وأذنة وعين زربة، وفيه يقول يزيد بن معاوية:
وما أبالي بما لاقى جموعهم ... بالخذقدونة من حمّى ومن موم
إذا اتكأت على الأنماط، مرتفقا، ... في دير مرّان عندي أمّ كلثوم
وكان بلغه عن المسلمين أنهم في غزاتهم الصائفة قد لاقوا جهدا، فلما بلغ هذان البيتان إلى معاوية قال:
لا جرم والله ليلحقنّ بهم راغما، ثم جهّزه إليهم، وقد روي بالغذقدونة أيضا، بالغين المعجمة.