الوَدّاء:
بالفتح، وتشديد الدال، والمدّ، يجوز أن يكون من قولهم: تودّأت عليه الأرض فهي مودّأة إذا غيّبته، وهذا كما قيل أحصن فهو محصن وأسهب فهو مسهب وأفلج فهو مفلج، وليس في الكلام مثله يعني أن اللازم لا يبنى منه اسم مفعول وإن كانت هذه الأسماء قد تكون لازمة الأفعال ومتعدية، وكلامه إنما هو في حال كونها لازمة وقياسه مفعل اسم الفاعل: وهو موضع ذكر في برقة ودّاء.
بالفتح، وتشديد الدال، والمدّ، يجوز أن يكون من قولهم: تودّأت عليه الأرض فهي مودّأة إذا غيّبته، وهذا كما قيل أحصن فهو محصن وأسهب فهو مسهب وأفلج فهو مفلج، وليس في الكلام مثله يعني أن اللازم لا يبنى منه اسم مفعول وإن كانت هذه الأسماء قد تكون لازمة الأفعال ومتعدية، وكلامه إنما هو في حال كونها لازمة وقياسه مفعل اسم الفاعل: وهو موضع ذكر في برقة ودّاء.