(أسهب) نزل السهب وَالْمَكَان صَار لَا يمْنَع المَاء وَلَا يمسِكهُ وَفُلَان حفر فَبلغ الرمل فَلم يدْرك مَاء وشره وطمع حَتَّى لَا تَنْتَهِي نَفسه من شَيْء وأمعن فِي الشَّيْء وَأطَال فِيهِ وَتوسع وَأكْثر من الْعَطاء وَيُقَال أسهب الْعَطاء وَفِيه وَأكْثر من الْكَلَام وَأطَال وَيُقَال أسهب كَلَامه وَفِيه وَفِي كَلَامه إسهاب وَالْفرس وَغَيره اتَّسع فِي الجري وَسبق والرضيع بَالغ فِي الرَّضَاع والماشية أهملها ترعى
(أسهب) فلَان صَار يهذي من لدغ حَيَّة أَو عقرب وَنَحْوهمَا وَتغَير لَونه أَو وَجهه من حب أَو فزع أَو مرض
(أسهب) فلَان صَار يهذي من لدغ حَيَّة أَو عقرب وَنَحْوهمَا وَتغَير لَونه أَو وَجهه من حب أَو فزع أَو مرض