الْهَاء وَالنُّون
الهانَّةُ والهُنانَةُ: الشحمة فِي بَاطِن الْعين تَحت المقلة.
وبعير مَا بِهِ هانَّةٌ وَلَا هُنانَة، أَي طرق وكل شحمة هُنانَةٌ.
والهُنانةُ أَيْضا: بَقِيَّة المخ.
وَمَا بِهِ هانَّةٌ، أَي شَيْء من خير، وَهُوَ على الْمثل.
وهَنَّ يَهِنُّ: بَكَى بكاء مثل الحنين، قَالَ:
لما رَأى الدارَ خَلاءً هَنَّا
و مِمَّا ضوعف من فائه ولامه
قَوْلهم: يَا هَناهُ، أَي يَا رجل، وَلَا تسْتَعْمل إِلَّا فِي النداء، قَالَ امْرُؤ الْقَيْس:
وقدْ رابَني قَولُها يَا هَنا ... هُ وَيحَكَ ألْحَقتَ شراًّ بِشَرّْ
الهانَّةُ والهُنانَةُ: الشحمة فِي بَاطِن الْعين تَحت المقلة.
وبعير مَا بِهِ هانَّةٌ وَلَا هُنانَة، أَي طرق وكل شحمة هُنانَةٌ.
والهُنانةُ أَيْضا: بَقِيَّة المخ.
وَمَا بِهِ هانَّةٌ، أَي شَيْء من خير، وَهُوَ على الْمثل.
وهَنَّ يَهِنُّ: بَكَى بكاء مثل الحنين، قَالَ:
لما رَأى الدارَ خَلاءً هَنَّا
و مِمَّا ضوعف من فائه ولامه
قَوْلهم: يَا هَناهُ، أَي يَا رجل، وَلَا تسْتَعْمل إِلَّا فِي النداء، قَالَ امْرُؤ الْقَيْس:
وقدْ رابَني قَولُها يَا هَنا ... هُ وَيحَكَ ألْحَقتَ شراًّ بِشَرّْ