الْهَاء والهمزة وَالْوَاو
هاءَ بِنَفسِهِ إِلَى الْمَعَالِي يَهُوءُ هَوْءاً: رَفعهَا، وَإنَّهُ لبعيد الهَوْءِ، أَي الهمة، وَإنَّهُ لذُو هَوْءٍ، إِذا كَانَ صائب الرَّأْي مَاضِيا.
وَمَا هُؤْتُ هَوْأَهُ، أَي مَا شَعرت بِهِ وَلَا أردته.
وهُؤْتُ بِهِ خيرا هَوْءاً: أزننته بِهِ، وَالصَّحِيح هُوتُ، كَذَلِك حَكَاهُ يَعْقُوب، وَقد تقدم. وَقَالَ اللحياني: هُؤتهُ بِمَال كثير هَوْءاً أزتنته بِهِ.
وَوَقع ذَلِك فِي هَوْئِي وهُوئِي، أَي ظَنِّي، قَالَ اللحياني: وَقَالَ بَعضهم: إِنِّي لأَهُوءُ بك عَن هَذَا الْأَمر، أَي أرفعك عَنهُ.
وهاوَأتُ الرجل: فاخرته، كهاويته.
هاءَ بِنَفسِهِ إِلَى الْمَعَالِي يَهُوءُ هَوْءاً: رَفعهَا، وَإنَّهُ لبعيد الهَوْءِ، أَي الهمة، وَإنَّهُ لذُو هَوْءٍ، إِذا كَانَ صائب الرَّأْي مَاضِيا.
وَمَا هُؤْتُ هَوْأَهُ، أَي مَا شَعرت بِهِ وَلَا أردته.
وهُؤْتُ بِهِ خيرا هَوْءاً: أزننته بِهِ، وَالصَّحِيح هُوتُ، كَذَلِك حَكَاهُ يَعْقُوب، وَقد تقدم. وَقَالَ اللحياني: هُؤتهُ بِمَال كثير هَوْءاً أزتنته بِهِ.
وَوَقع ذَلِك فِي هَوْئِي وهُوئِي، أَي ظَنِّي، قَالَ اللحياني: وَقَالَ بَعضهم: إِنِّي لأَهُوءُ بك عَن هَذَا الْأَمر، أَي أرفعك عَنهُ.
وهاوَأتُ الرجل: فاخرته، كهاويته.