نَثَلَ الركِيَّةَ يَنْثِلُهَا: اسْتَخْرَجَ تُرَابَها.
وهو النَّثيلَةُ والنُّثالَةُ،
وـ الكِنانَةَ: اسْتَخْرَجَ نَبْلَها فَنَثَرَها،
وـ دِرْعَهُ: ألقاها عنه،
وـ اللَّحْمَ في القِدْرِ: وضعَه فيها مُقَطَّعاً.
وامرأةٌ نَثولٌ: تَفْعَلُ ذلك كثيراً،
وـ عليه دِرْعَه: صَبَّها،
وـ الفرسُ يَنْثُلُ، بالضم: راثَ،
فهو مِنْثَلٌ.
والنَّثيلُ: الرَّوْثُ.
والنَّثيلَةُ: البَقِيَّةُ، واللَّحْمُ السَّمينُ.
والنَّثْلَةُ: النُّقْرَةُ بين الشارِبَيْن، والدِرْعُ، أَو الواسِعَةُ منها. وكصاحِبٍ: في ن ت ل.
وتَناثلوا إليه: انْصَبُّوا.
وهو النَّثيلَةُ والنُّثالَةُ،
وـ الكِنانَةَ: اسْتَخْرَجَ نَبْلَها فَنَثَرَها،
وـ دِرْعَهُ: ألقاها عنه،
وـ اللَّحْمَ في القِدْرِ: وضعَه فيها مُقَطَّعاً.
وامرأةٌ نَثولٌ: تَفْعَلُ ذلك كثيراً،
وـ عليه دِرْعَه: صَبَّها،
وـ الفرسُ يَنْثُلُ، بالضم: راثَ،
فهو مِنْثَلٌ.
والنَّثيلُ: الرَّوْثُ.
والنَّثيلَةُ: البَقِيَّةُ، واللَّحْمُ السَّمينُ.
والنَّثْلَةُ: النُّقْرَةُ بين الشارِبَيْن، والدِرْعُ، أَو الواسِعَةُ منها. وكصاحِبٍ: في ن ت ل.
وتَناثلوا إليه: انْصَبُّوا.
(نَثَلَ)
(هـ) فِيهِ «أيُحِبُّ أحدُكم أَنْ تُؤْتَى مَشْرَبتُه فَيُنْتَثَلَ مَا فِيهَا؟» أَيْ يُسْتَخْرَج ويؤخَذ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الشَّعبي «أَمَا تَرى حُفْرتَك تُنْثَلَ» أَيْ يُسْتَخْرَج تُرابُها، يُرِيدُ الْقَبْرَ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ صُهَيب «وانْتَثَلَ مَا فِي كِنانتِه» أَيِ اسْتَخْرج مَا فِيهَا مِنَ السِّهام.
(س) وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ «ذهَب رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنْتُمْ تَنْتَثِلُونَهَا » يَعْنِي الأموالَ وَمَا فُتِح عَلَيْهِمْ مِنْ زَهْرة الدُّنْيَا.
(س) وَفِي حَدِيثِ طَلْحَةَ «أَنَّهُ كَانَ يَنْثُلُ دِرْعَه إذْ جَاءَهُ سَهْمٌ فوقَع فِي نَحْرِه» أَيْ يَصُبُّها عَلَيْهِ ويَلْبَسُها. والنَّثْلَةُ: الدِّرع.
وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ «بَيْنَ نَثِيله ومُعْتَلَفه» النَّثِيلُ: الرَّوث.
وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ «أَنَّهُ دَخل دَارًا فِيهَا رَوْث، فَقَالَ: أَلَا كنسْتم هَذَا النَّثيل» وَكَانَ لَا يُسمِّي قَبِيحًا بِقَبِيحٍ.
(هـ) فِيهِ «أيُحِبُّ أحدُكم أَنْ تُؤْتَى مَشْرَبتُه فَيُنْتَثَلَ مَا فِيهَا؟» أَيْ يُسْتَخْرَج ويؤخَذ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ الشَّعبي «أَمَا تَرى حُفْرتَك تُنْثَلَ» أَيْ يُسْتَخْرَج تُرابُها، يُرِيدُ الْقَبْرَ.
وَمِنْهُ حَدِيثُ صُهَيب «وانْتَثَلَ مَا فِي كِنانتِه» أَيِ اسْتَخْرج مَا فِيهَا مِنَ السِّهام.
(س) وَحَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ «ذهَب رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنْتُمْ تَنْتَثِلُونَهَا » يَعْنِي الأموالَ وَمَا فُتِح عَلَيْهِمْ مِنْ زَهْرة الدُّنْيَا.
(س) وَفِي حَدِيثِ طَلْحَةَ «أَنَّهُ كَانَ يَنْثُلُ دِرْعَه إذْ جَاءَهُ سَهْمٌ فوقَع فِي نَحْرِه» أَيْ يَصُبُّها عَلَيْهِ ويَلْبَسُها. والنَّثْلَةُ: الدِّرع.
وَفِي حَدِيثِ عَلِيٍّ «بَيْنَ نَثِيله ومُعْتَلَفه» النَّثِيلُ: الرَّوث.
وَمِنْهُ حَدِيثُ ابْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ «أَنَّهُ دَخل دَارًا فِيهَا رَوْث، فَقَالَ: أَلَا كنسْتم هَذَا النَّثيل» وَكَانَ لَا يُسمِّي قَبِيحًا بِقَبِيحٍ.